مجتمع

سوق باب سيدي بومدين.. الوجه الفقير لمدينة بوتفليقة

استقرّت تلمسان في أذهان الجزائريين، بعد الاستقلال الوطني، بصفتها مدينة رئاسية، بالنظر إلى انحدار نخبة من الشّخصيات المؤثرة منها، ومنهم الرئيس بوتفليقة، لكنها لا تخلو من مناطق فقيرة ومهملة، هذا التقرير يلقي الضوء على جوانب من هذا الوجه المهمل

أدب

عبد المجيد لغريّب.. ملك النّميمة الأدبية النّبيلة في الجزائر

عرف المشهد الجزائري عبد المجيد لغريّب شاعرًا، خاصّة من خلال "مهرجان محمّد العيد آل خليفة"، الذي كان من منظميه في مدينة بسكرة منذ عام 1985. لكنّه لم يُقدّم نفسه على ذلك الأساس، "كل ما كان من الأمر أنني أكتب نصوصًا أكتفي بعرضها على الأصدقاء"

قول

فلسطين والجزائر.. حب على بعد آلاف الكيلومترات

ماذا لو فتحت الحدود وبات ذهاب الجزائريين إلى فلسطين متاحًا؟ سأعتمد على الإشارات السّابقة وغيرها كثير جدًّا للقول إنه لن يبقى في الجزائر حينها إلا المقعدون والأطفال والعجزة والموتى. وهو معطًى تعرفه المخابر الإسرائيلية والأمريكية جيّدًا

قول

المثقف والسّلطة في الجزائر.. قناع لوجهين

ما جدوى معارضة توجهات الوجوه المشرفة على القطاع الثقافي، ما دامت السياسة الرسمية المنتهجة تقوم على تسخير الثقافي للسياسي؟ ذلك أنّ معارضة الإفراز في ظل بقاء الغدّة يُنهك المعارِضَ ويستنزف وقته وأعصابه أكثر ممّا ينهك المعارَض

نشرة ثقافية

القصّة القصيرة في الجزائر.. في طريق العودة

في السّنوات الثلاث الأخيرة، ولأسباب جديرة بالدّراسة والانتباه، عاد الألق للقصّة القصيرة في الجزائر، من خلال عشرات الإصدارات، وظهر ذلك من خلال "معرض الجزائر الدّولي للكتاب"، حيث نافس بعض القصّاصين، في الحضور النقدي والإعلامي

نصوص

رقصة اليعسوب

اعذرني وأنت تراني أقفز على وصف تلك اللحظة، فهي من ذالك النوع الذي يستوطن الذاكرة، وتعجز عن وصفه الكلمات، تمامًا مثلما عجزتُ عن إيجاد الصيغة المناسبة لألعن من سطا على كنزي الصباحي في الشق، كيف تفطن إليه يا الرّب؟

نصوص

جائزة محمد ديب.. قائمة طويلة بثلاث لغات

أعلنت "جمعية الدار الكبيرة" في مدينة تلمسان، والتي تعنى بالاحتفاء بالإرث الأدبي للروائي محمد ديب (1920- 2003) والحفاظ عليه، عن القائمة الطويلة للجائزة التي تحمل اسمه، في القصة القصيرة والرواية، باللغات الثلاث، العربية والأمازيغية والفرنسية

فنون

علي يماني.. تسخير اللون لانعتاق الإنسان

ولد علي يماني في عام 1989 الذي فصل فيه الشارع الجزائري في ضرورة الانفتاح السياسي والثقافي والاقتصادي، ومآل ذلك الانفتاح المغشوش من طرف النظام الحاكم إلى العنف والإرهاب، بكل ما ترتب عنه من تمزيق للأجساد والأرواح والأمكنة

وجهات

تلمسان.. للمغرب العربي والأمازيغي لؤلؤته

كانت تلمسان تسمى أغادير أي القلعة بالأمازيغية، حكمها الرومان من الثلث الأخير للقرن الخامس الميلادي، إلى عام 671 موعد قدوم العرب المسلمين بقيادة عقبة بن نافع، لتظل إما عاصمة لإحدى الإمارات الإسلامية، وإما تابعة لها