تفاصيل الصفقة المرتقبة بين السعودية وإسرائيل ومصر بشأن تيران وصنافير
مع اقتراب موعد زيارة بايدن للمنطقة، أفادت مصادر إسرائيلية باقتراب الولايات المتحدة وإسرائيل ومصر والسعودية من إتمام صفقة جزيرتي تيران وصنافير
مشروع "نيوم".. ذريعة ابن سلمان لإعلان تطبيع العلاقات مع إسرائيل
لإتمام مشروع "نيوم" الذي أعلن عنه محمد بن سلمان قبل يومين، لابد من موافقة إسرائيل، خاصة وأنه يتضمن إنشاء جسر يربط السعودية بمصر ويمر على مضيق تيران، لذا فإنه على الأرجح يُمثل هذا المشروع ذريعة ابن سلمان للإعلان عن تطبيع العلاقات مع إسرائيل
بعد الحكم ضد خالد علي.. التنكيل والمكايدة في القمع عند نظام السيسي
نظام السيسي المسيطر على مفاصل الدولة بلا فصل تقريبًا بين السلطات القضائية والتشريعية والتنفيذية لا يُفضل كثيرًا الذين يتحدونه وغالبًا ما ينتهي الأمر برد فعل كيدي ضد المُتحدي، سواءً كان خالد علي أو هشام جنينة أو متظاهرين ضد اتفاقية تيران وصنافير
وجبة السيسي من "صبيانه".. للتصفيق شروط
كان عبدالرحيم علي عصا النظام المصري وأجهزته الأمنية لتشويه معارضيه، قبل أن ينقلب عليه النظام وينقلب هو على النظام، ويدخلان في دائرة معركة يأكل فيها النظام رجله الذي يبدو أنه يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد أن تخلى عنه الجميع
هل يُمكن للمصريين استرداد جزيرتي تيران وصنافير؟
وفقًا للدستور المصري تعتبر اتفاقية تيران وصنافير لاغية، ومع ذلك فإنّ اللجوء للتحكيم الدولي يحتاج إلى إرادة سياسية من ممثل الدولة، وفي هذه الحالة فإن ممثل الدولة نفسه الذي تنازل عن الجزيرتين طواعية، لذا فالتحكيم الدولي قد يتطلب زوال النظام الحالي
سكة تل أبيب - الرياض.. تسريبات إسرائيلية عن قطار التطبيع السعودي
سربت تصريحات عن الوزير الإسرائيلي من حزب الليكود يسرائيل كاتس تفيد بخطة إسرائيلية موسعة لإنشاء سكة حديد تربط بين تل أبيب والرياض عبر الأردن. وتهدف هذه الخطة لتتويج التطبيع السعودي مع إسرائيل بمزيد من المشاريع المستدامة على طريق استكمال التطبيع الشامل
"عرّاب التطبيع".. أنور عشقي يعترف بمؤامرة السعودية وإسرائيل
للأوّل مرة يقدم أنور عشقي المعروف بـ"عراب التطبيع مع إسرائيل" والمقرّب من دوائر القصر الملكي السعودي؛ خبرًا صريحًا بأن "السعودية ستنسج علاقة مع إسرائيل"، معترفًا بأن "المملكة ستتجه للتطبيع مع إسرائيل بعد تطبيق المبادرة العربية"
تيران وصنافير في الصحف الإسرائيلية: "السعودية ملتزمة بمصالح تل أبيب"
تناولت الصحف الإسرائيلية صفقة نقل الجزيرتين تيران وصنافير إلى السعودية، كما تابعت رفض الشارع المصري لتلك الاتفاقية، واحتجاجات الصحفيين والنشطاء عليها. اتفقت هذه الصحف أن الخطوة تمثل مصلحة لا يمكن تجاهلها لإسرائيل، هنا تفاصيل أكثر عن ما جاء فيها
سينمائيون وأدباء مصريون يتمسكون بمصرية تيران وصنافير
عبّر عدد من السينمائيين والأدباء، بشكل فردي، عن رفضهم التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير عبر صفحاتهم الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى أن دعا الشاعر رفعت سلام والمخرجة هالة لطفي زملاءهما من الأدباء والسينمائيين إلى إصدار بيان رافض
أدباء مصر يرفضون التنازل عن تيران وصنافير: سنكون في الصفوف الأولى
في رسالة واضحة إلى الجميع، دعا الأدباء الموقعون على البيان جموع الشعب المصري للاحتجاج – بكل الوسائل السلمية والقانونية - على التنازل، الذي وصفوه بـ"غير القانوني وغير الدستوري"، عن جزيرتي تيران وصنافير، متعهّدين بأن يكونوا في الصفوف الأولى
اتفاقية تيران وصنافير.. الدولة المصرية في مواجهة نفسها!
بعد اتفاقية تيران وصنافير، يُمكن القول إن خطاب دولة يوليو هُدم من داخله، فالخطاب الذي كان يستخدم التخوين والمزايدة على أساس "الوطنية" للأرض والتراب، نفسه الآن -باعتبار أن النظام الحالي امتداد لنظام يوليو- يُفرط في الأرض والتراب
كيف عرّت "تيران وصنافير" الواقع السياسي في مصر
تعتبر قضية تيران وصنافير دونًا عن غيرها الأكثر تأثيرًا، فمنذ إثارة القضية والخريطة السياسية المصرية بدأت تطفو على السطح، فبدلًا من التيار الواحد المؤيد للنظام في قراراته الاقتصادية و"محاربته الإرهاب"، رأينا أصواتًا أخرى وكأنها خُلقت من العدم