قول

محاولة متأخرة لفهم 1968.. "كي لا تذرونا الريح"

بعد 50 عامًا على أيار/مايو 1968، لا تزال الأصداء في فرنسا وأنحاء أخرى من العالم حاضرة ومثيرة للتفاعل والرغبة في فهم تلك الأحداث وتقييم حصادها وإرثها التاريخي. في أوروبا وأمريكا، حفلت الصحف والمجلات والمواقع بموضوعات تناولت الحدث من منظورات مختلفة