
بن جلّون وكمال داود.. التماهي مع الإبادة
يبحث هؤلاء عبر تأثيم نضال الفلسطينيين والحط من شأنه عن اعترف في مؤسسات الغرب حتى لو كان الثمن التماهي مع مرتكبي الإبادة الجماعية

رواية "الكهف".. الاستهلاك يطيح بالحاضر والتاريخ معًا
يكشف الروائي البرتغالي جوزيه ساراماغو في روايته "الكهف" النقاب عن الخيوط المعقدة لوجودنا المعاصر، وعن ضعف مجتمعاتنا الحديثة التي لا يُغريها شيء أكثر من الاستهلاك

حقًّا.. ماذا في الاسم؟
بمقابل اهتمام اللغة العربية بربط الاسم بالمعنى نجد أن اللغات الأخرى حرّرت الأسماء من معانيها، فبات الاسم خاليًا من أية حمولة دلالية، بالشكل الذي يجعلك تشعر أنه موجود ليدل على مسمّاه

التّرجمة إلى العربيّة.. جهدٌ نحو ماذا؟
الشهرة والعالمية، بما في الكلمتين من مجدٍ شخصي يحقّ للجميع التفكير به والسّعي الحثيث نحوه، إلا أن السّعي واللهاث قد يُفقد الموهبة جوهرها ويحوّلها إلى محتوى إشهاريّ

هاجس من سيرة أنطونيو تابوكي.. الكتابة تحت ظل بيسوا
لم يكن إرث بيسوا، كمعجزة يصعب أن تتكرر بكل تلك التفاصيل الغرائبية المكثفة، مغريًا للنبش فيه والكتابة حوله بالنسبة إلى أنطونيو تابوكي فقط، وإنما بالنسبة إلى عديد الكتّاب والروائيين

جوزيه ساراماغو.. حمدًا لله على نعمة الموت
ليس منا إلا من يعي الموت ويعرف يقينًا أنه ملاقيه، وأنَّ يومًا ما من أيام حياته سيكون الأخير، وأنه قد تتقدَّم ذلك اليومَ فترةُ مرض وألم لعلها تطول أو تقصر

أحوال الشغف
في زمنٍ ما مستقبليٍّ –ربّما- سيفتتح روائيٌّ ما روايته بعبارة مطابقة تمامًا للعبارة التي افتتح بها جوزيه ساراماغو روايته "انقطاعات الموت"، سيبدأ ذلك الروائي روايته بعبارة "في اليوم التالي لم يمت أحد"

حين ازداد طول البرتغاليين بسبب ساراماغو
يقسم النقّاد تجربة ساراماغو إلى مرحلتين، الأولى هي المرحلة التاريخية التي أراد فيها مراجعة تاريخ البرتغال، أما الثانية فسميت بـ"السلسلة المجازية" وفيها ذهب باتجاه الفانتازيا والتأمل

ضد القراءة والكتابة
وظيفة القراءة هي نقلنا إلى فضاءات أرحب، وليس بأن يغدو المكتوب حصنًا ينزوي المرء خلف أسواره، أو سدًا يفصلنا عن الآخرين

العيش في زنزانة الوباء
فتح الوباء سؤال الموت على مصراعيه، فهشاشتنا أمام الفناء هي الدافع الوحيد لكي نتعلم التعايش مع "السؤال" الأبدي

أرشيفنا الثقافي: زيارة وفد "البرلمان العالمي للكتّاب" إلى فلسطين
عبّر وفد "البرلمان العالمي للكتّاب" خلال زيارتهم إلى فلسطين، في 24 آذار/ مارس 2002، عن تضامنهم مع الفلسطينيين وكفاحهم من أجل الحرية والاستقلال

جوزيه ساراماغو في رواية "قصة حصار لشبونة".. كلمة غيّرت التاريخ
تدور أحداث هذه الرواية حول الحصار الذي فرضه البرتغاليون في عام 1147 على مدينة لشبونة المسلمة، وانتهى بسقوطها في أيديهم وطرد المسلمين منها