
نصوص
حافظ إبراهيم: اللغة العربية تنعى حظّها بين أهلِها
تظل هذه القصيدة هي الأشهر في بابها، لما فيها من استنطاق للحزن الدفين الذي تعيشه اللغة العربية من سوء استخدام أبنائها لها

أدب
عالَمٌ بلا نِساء!
عالَم بلا نساء أيها السادة، هو عالَم بلا غايات، وعلى إثرها هو عالَم بلا هُويّة أو ملامح، وهو عالَم يمارس العبث على أعلى نطاقاته ومن أوسع أبوابه، ومن ثم نستطيع القول إن غياب إدراكنا للأنثى هو باب لقضايا أُخرى من شأنها استئصال الجنس البشري