
للتاريخ: المجازر الإسرائيلية في لبنان.. 7 عقود من الدم
في هذه المقالة عودة إلى أبرز وأبشع المجازر والجرائم التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في لبنان بين أواخر أربعينيات القرن الفائت ومطلع القرن الحادي والعشرين.

في مقابلة مع التلفزيون العربي.. فؤاد السنيورة: لست بديلًا لسعد الحريري
جاء حديث فؤاد السنيورة ضمن الحلقة الأخيرة من سلسلة حلقات بثها التلفزيون العربي روى فيها السنيورة سيرته الشخصية والسياسية.

كتاب "حرب إسرائيل على لبنان 2006".. على الجبهة الدبلوماسية
يقدم كتاب "حرب إسرائيل على لبنان 2006" شهادة عن الجهود الدبلوماسية خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان في صيف 2006، التي توقفت بُعيد صدور القرار الأممي 1701

كانوا "هنا" ولم أكن
أن يعاصر المرء حدثًا ما لا يعني بالضرورة تواجده في مكان حدوثه لحظة وقوعه. فطول المسافة بينه وبين الحدث لن تجنبه تبعاته والأزمات التي واجهت من عاصروه وجاوروه

القمر أول النفق
طعمٌ سميكٌ كالقطنِ/ راحَ يتجمّعُ في فمي/ لم أطلبْ كوبَ ماءٍ/ ولا سيارةَ إسعافْ/ انهرتُ فقط تظاهرتُ أنّي لا أسمع/ قرعُهم بالمطارق/ صفيح سمائنا

حسن نصر الله.. وجه إيران الصريح
يبشرنا نصر الله في جميع خطاباته بانتصار وحتمية المشروع الإيراني دون أن يكشف لنا الوجه الحقيقي لهذا المشروع، الذي لا يختلف في الجوهر عن أي مشروع توسعي استعماري

فادي فيّاض.. أن تصير المشاعر ألوانًا
تخلق لوحة فادي فيّاض جملة من الارتباكات في الذات التي تتلقاها للمرة الأولى، منها صعوبة التفريق بينها وبين الصورة الفوتوغرافية، بالنظر إلى الدقة المستعملة في التقاط الملامح والمشاعر الخاصّين بالإنسان والمكان اللذين يجدان طريقًا إلى ريشته

10 سنوات على "حرب تموز"..من كان في العاشرة؟
في هذا التحقيق أربع وجهات نظر من أربع مناطق لبنانية أثناء حرب تموز 2006. هذه شهادات من هؤلاء الذين ما زالوا يُعانون من الإكتئاب بسبب الـ 33 يوم من القصف المتواصل والـ "مفاجئات الكبرى"

الممانعون وتطبيلهم
المزعج هو استخدام لغة جزلة لإهانة شريحة من المجتمع، من قبل أشخاص يجلسون وراء حواسيبهم، يحتسون قهوة أو شايًا، غير آبهين لما حصل، جل همهم أن تصلهم تبريكات من إخوانهم في الممانعة الجديدة، كي يزداد لديهم الحس القومجي عبر إدلاء المزيد من التعابير المهينة

حزب الله.. وداعًا لسيارة "الفولفو"
نظرًا لطبيعته الشعبوية، لا ينتبه كثيرون إلى وظائف حزب الله الطبقية. وإن كان جزء وافر من خصوم الحزب لا يتعاملون مع الجوانب الاقتصادية في وظائفه إلا بوصفها ترفًا يضاف إلى مأزق الأيديولوجيا، فإن ثمة ظواهر تستدعي التوقف عندها