
كيف سيتعامل جيش الاحتلال مع هجمات الطائرات المسيّرة؟
شكّل هجوم الطائرات المسيّرة الذي استهدف القاعدة العسكرية التي تضم جنودًا في لواء النخبة "غولاني" صدمة لدى جيش الاحتلال

مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام.. نسخة سادسة بعد غياب
يعرض مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام أكثر من 20 فيلمًا موزعًا على فضاءات ثقافية وفنية متنوعة بالمدينة، وذلك بعد عودته من غياب 3 سنوات

الدورة الرابعة من "معرض حيفا للكتاب".. كينونة ثقافة فلسطينية
يجمع معرض حيفا للكتاب الذي انطلق الأربعاء الفائت، ويستمر حتى يوم الإثنين المقبل، عرض الكتب المتنوعة مع نشاطات ثقافية يومية

كتاب "حيفا في الذاكرة الشفوية".. قصة مدينة عبر سرديات أهلها
يروي كتاب حيفا في الذاكرة الشفوية تاريخ المدينة عبر سرديات الشفوية لسكانها، ويسلط الضوء على قصة المدينة من زاوية نظر مختلفة

معرض الكتاب في حيفا.. الكتب أداة وصل
ما يميّز معرض كتاب جمعيّة الثقافة العربيّة السنوي في حيفا الكتب المتنوعة القادمة من دور نشر عربيّة وفلسطينيّة، بمجموعة كبيرة ومتنوعة من العناوين

جاليري فتوش في حيفا.. معرض جماعي بعنوان "مياه التاسعة والنصف"
يفتتح جاليري فتوش في حيفا، بالتعاون مع مركز فاتح المدرّس للثقافة والفنون في الجولان، المعرض الجماعيّ "مياه التاسعة والنّصف"

مسرحية "صاحب الكرمل".. فلسطين التي نشتهي
30 سنة بدون لحظة شك، 30 سنة بدون لحظة تعب، 30 سنة بدون لحظة يأس، قضاها صاحب الجريدة في الكتابة للناس وعنهم

عيد الأعياد
نجلس في شارع يافا مساء الجمعة الذي يتظلّل فيه اليهود العلمانيون بنا "عرب المدينة" حتى تتسنى لهم فرصة في السهر عند الجوييم "الأغيار"، والتلذّذ بموهبتهم في صنع الحمّص التي يتفوق عليهم بها "إلياهو" الآن. نطلب صحن "الخومُوس" من النادلة العربية

راية فوق قبر
سرقت مرة كي أهاتف بنتًا مجهولة تعيش أمام بيتي/ بحت مرة لزميلي أني أحب حبيبته، واعتقل بعد ذلك في تل أبيب/ وفي الجامعة، بعد مهرجان طلابي/ أخبرونا فيه أن الطائرات المصرية تغير على حيفا/ أحببت الطبخ وغسيل الصحون/ لا أتذكر قهقات أصدقائي الذين ذهبوا

الحزن الذي دون سبب
تفقّدت إن كانت خيوط حزن تلك التي نسلت من سرج جدّي حين سقط المرج/ إن كان يخصّ النار التي أشعلت على قمم جباله ولم يأتها أحد/ إن كان يخصّ عاشقًا قديمًا سددت أحداقه بالإسمنت/ أو ربما يخصّ الجنادب التي اصطدت أرجلها لأمنعها عن أوّل قفزة في حياتها

ميناء يافا.. أغنية المسافر
تفتح باب المقهى سيدة شامية، ألتف رأسها بشال صوفي ثقيل مزدان بألوان الزيتون، تأخذ في الولوج السريع إلي الداخل، حتى تحتمي من نوة المتوسط الشديدة في شهر كانون، عيناها خضراوان، نعم كخضرة ذاك النهر البلوري الذي سنعبره حتى نصل إلى الفردوس

ألاقي زيك فين ياعلي: السؤال والجواب
تستحي أن تسأل نفسك "هل أنا مستعد أن أهبَ نفسي من أجل الوطن؟"، فالجواب واضح، وعندما تساءلت: كم بقي من الفلسطينيين المثقفين والقياديين المستعدين دفع كلّ ثمنٍ شخصي من أجل قضيتهم؟ لوّح لي الجواب على شكل اسم هذه المسرحية