
تخليدًا لاسمه واحتفاءً بفن الرواية.. إطلاق جائزة خالد خليفة للرواية
أُطلقت الجائزة احتفاءً بفن الرواية وتخليدًا لاسمه باعتباره من أبرز الروائيين العرب الذين ألهموا وكرسوا قيمًا حضارية لمواجهة الظلم وتعرية أشكاله

يموتون فتُكتب لهم الحياة
مات حكيم مرزوقي، وقبله مات خالد خليفة، وقبلهما ميشيل كيلو وجلال صادق العظم، والكثير من العظماء روحًا ممن تركوا بصمة لا تزول في حياة أصدقائهم ومتابعيهم

عن طبقات البكاء في إثر الراحلين
كلما كان الميت أقرب كلما استعصى الكلام عنه، حتى الترحم عليه في اللحظات الأولى يجرح، فالأمر يحتاج ساعات لإدراك الحقيقة وأيامًا لقبولها وشهورًا للتعايش معها وسنين طويلة ليصبح ذكرى

رحيل خالد خليفة.. مساحة سوريّة ملونة تختفي
عندما يرحل عنا كاتب وإنسان متقد كخالد خليفة، تشعر فجأة بأن مساحة ملونة كبيرة كانت تغطي خلفية اللوحة التي شكلت حياتنا العامة، قد انمحت وتركت اللوحة بعدها أشد كآبة وأكثر قتامة

كتاب "نسرٌ على الطاولة المجاورة".. إلى البدايات الأولى
يستعيد الروائي خالد خليفة فصولًا من طفولته، ومن بداياته مع الكتابة، ولا يتعثر عندما يكتب عن العثرات السابقة، بل يقفز فوقها برشاقة، ناظرًا إلى العالم كعادته بمزيجٍ من الحب والازدراء

رواية "لم يصل عليهم أحد".. العشق بحد ذاته صلاة
"لم يصل عليهم أحد" ملحمة روائية سورية تروي تاريخًا وحياةً من الحزن والتيه. رواية مثقلة بالإرث التاريخي لحلب وغيرها من الرموز

المنفى السوري من ثلاث جهات
صار المنفى علامة من علامات تجارب السوريين، وشكل مميز لحياتهم التي لم يعودوا يختارون فيها حتى أين يمكن لهم أن يعيشوا

"لم يصل عليهم أحد" لخالد خليفة.. عالم يتداعى
صدرت عن دار "هاشيت أنطوان/ نوفل" رواية جديدة للكاتب السوريّ خالد خليفة (1964) تحت عنوان "لم يصلّ عليهم أحد"

الرواية السورية ومشاغلها
تقف الرواية السورية اليوم بين زمنين؛ حاضرٍ مرير يتطلّب الكتابة والتوثيق، وماضٍ يُغري بالعودة إليه، باعتباره أرضًا خصبة لقصصٍ تتطلّب إعادة الحفر والتنقيب

أولاد الطين.. مهمَّشو السرد الروائي
أغفلت الرواية العربية تناول التشرد، واستعانت عند الحديث عنه بشرود سياسي أو اجتماعي مسببه مكونات الأسرة، متجنبة الحفر في الأسباب التي تقف وراءها السلطة ذاتها، فكان أن ألزمت سردها الابتعاد عن المحرمات التي فرضتها الأنظمة العربية

4 روايات عربية من الممكن أن تصبح أفلامًا
بات تحويل الروايات إلى أفلام آخذا في التلاشي في العالم العربي، في حين أن الإنتاجات العالمية لا تزال تستثمر في العلاقة بين الروايات والشاشة الفضية. مع ذلك لا بد من اقتراح بعض الروايات العربية التي من الممكن أن تصبح أفلامًا جميلة اتساقًا مع ما جاء فيها

رافي وهبي: العراب 2 كان للقضاء على مشروعي
تندرج هذه المقابلة ضمن مجموعة من المقالات عن دراما الثورة السورية، والتي خطط لها أن تبدأ كما كان فعلًا، بمقالات منفصلة عن أهم الأعمال التي حاولت معالجة الثورة السورية، ونشر منها إلى الآن جزئين عن مسلسلات "سنعود بعد قليل" و"الولادة من الخاصرة"