
الكرة الشاملة.. نشأتها وتفرّعاتها مع أبرز المدربين الذين تبنوا هذا الأسلوب
الكرة الشاملة تعني تحقيق مرونة تكتيكية لخطة لعب الفريق، وحرية الحركة في مراكز اللاعبين لتوفير ترسانة دفاعية أو قوة هجومية حسب الحاجة.

ملوك التكتيك المعقّد.. نشأة الأسلوب الإيطالي وعلاقته بالكاتيناشيو
نسمع الكثير من المحللين يصفون أسلوب اللعب الدفاعي بأنه أسلوب إيطالي، لكن الحقيقة الكروية تقول إن الأسلوب الإيطالي هو من أكثر التكتيكات تعقيداً بل حتى أقدمها عبر التاريخ.

ما هو الحمض النووي في كرة القدم؟
ماذا يعني مصطلح الحمض النووي لفريق ما بكرة القدم، ولماذا بتنا نسمع به كثيرًا في هذا الوقت؟

رانجيك يحيي رسم 4-2-2-2 .. ما هي أبرز ميزاته وعيوبه؟
تسلط هذه المادة الضوء على الرسم 4-2-2-2 الذي اعتمده رالف رانجنيك، وكيفية توزّع المراكز والمهام من خلاله، وأهم سلبياته وإيجابياته

حقيقة التفوّق.. نجم الفريق أم المنظومة؟
من المفترض أن المنظومة لا تعتمد على أفراد بحد ذاتهم، إلا أنها تعتمد على دور اللاعب الموجود في مراكز معينة، وأنها لا تتأثر بغياب النجوم، لكن هل يعتبر هذا الأمر صحيحاً بشكل كلي، أم أنه قابل للتفسير بطريقة أخرى؟

من كرويف إلى كلوب.. أبرز تطوّرات خطّة 4-3-3
ارتبطت خطّة 4-3-3 بالمتعة في كرة القدم، تمثّل ذلك في كرويف والكرة الشاملة وغوارديولا مع البارسا المرعب وأخيرًا يورغن كلوب مع الريدز

من أسلوب للمتعة الكرويّة إلى ورقة رابحة للفرق الضعيفة.. تطوّرات خطّة 4-4-2
يأخذ سيميوني دومًا دور الضعيف في وجه الأقوياء، وتمنحه خطّة 4-4-2 المزيد من الخيارات لتفعيل فلسفته الدفاعية، بعكس ساكي الذي منح العالم كرة جميلة بهذه الخطّة.

خطة 4-4-2.. مُنقذة الإنجليز ومُلهمة السوفييت
وعد آلف رامسي الجميع بمنح إنجلترا كأس العالم الأوّل في تاريخها، واستطاع تحقيق ذلك بتطبيقه لخطّة 4-4-2، والتي طوّرها السوفييتي فيكتور ماسلوف

من العشوائيّة إلى التنظيم.. نشأة التكتيك في كرة القدم
اعتمدت كرة القدم في البدايات على العشوائيّة، الجميع يهرول نحو مرمى الخصم، فقد يحوي الخطّ الأمامي سبعة مهاجمين.

دليلك لمعرفة أسماء مراكز لاعبي كرة القدم وأدوارهم
بسبب الالتباس الذي كثيرًا ما يحدث بين متابعي كرة القدم عند الحديث عن مراكز اللاعبين، نقدم لكم هنا دليلًا شاملًا لمعرفة أسماء مراكز اللاعبين والدور المنوط بكل مركز

كيف هزم غوارديولا مورينيو؟
سير غوارديولا المباراة كما يريد، وتفوق نظريًا على مورينيو، كان التحدي أشبه بمباراة شطرنج استخدم خلالها الإسباني حجارته بشكل أفضل ووضع خصمه في محنة كبيرة، فهل يغير مورينيو من اعتماده على فيلايني ويبوغبا ويشرك لاعب ارتكاز حقيقي؟