نصوص

أصغر من دبّابةٍ ألمانيّة.. أكبرُ من الغدر

لا أحلى من الأزرق/ لون أحلام العبيد/ منذ أسبوعين، لم أُكمل قراءة "دروز بلغراد- حكاية حنّا يعقوب" لربيع جابر/ فأنا لا زلت حيًّا كالأبد/ لأبتعد قليلًا عن أدب السّجون/ أشربُ البابونج عندما تغنّي فيروز "طلعلي البكي"، ولا أقفل الراديو ترانزستور

أدب

ربيع جابر.. الفتنة البيروتية

لحاق ربيع جابر في رحلته عبر التاريخ محفوف بالحنين. ولن يكون من السهل بعده الانسحاب من دهاليز بيروت، وشوارعها ومساجدها القديمة وأسواقها، ولا فراق الشخصيات التي يحار القارئ إن كانت من نسج خيال الروائي أم من ماضٍ حقيقي