في ذكرى رابعة.. هل مِن توثيق فيلمي يليق بالحدث؟
وقعت منذ أربع سنوات مذبحة رابعة العدوية، تلك المذبحة التي قضت على أحلام ديمقراطية كثيرة كان الشعب المصري يأمل بها منذ قيامه بثورة كانون الأول/يناير 2011، أحلام وأمال هزت نظر العالم لها بفخر وبتمني تنفيذها في ظل سلطة منتخبة
الليبرالية العربية المحتاجة إلى التطرف
النظام وحلفاؤه يؤكدون مقولة الخطر المحتمل التي تستخدمها أحزاب اليمين الأوروبي تجاه المهاجرين، فربط ما يحدث في سوريا بما يحدث في المدن الأوروبية هو تأكيد على الروابط الدينية والإثنية والسياسية التي تضعها هذه الأحزاب بين الإرهاب والمسلمين
الخبز والسلاح والطبقات الآمنة
في ذكرى رابعة أسمع شهادة أحمد المغير التي لا أفهم من المستفيد من نشرها اليوم وتحديدًا هذا الكلام؟ ما معنى أن يتحدث في هذا اليوم تحديدًا عن وجود سلاح في مجزرة مات فيها ألف معتصم أو يزيد
عنا، نحن هؤلاء الضحايا
ما سيأتي حكايات من الخيال، فلا وجود لهذه الأسماء على أرض الواقع، ولكن تظل الحكايات سليمة في متنها وأكثر من ذلك بكثير، آلاف الحكايات على هذا المنوال، قد تحتاج لكتاب كامل لسردها وأكثر، حكايات من واقعنا المؤلم ليس فيها من رابح ولا خاسر.. فقط ضحايا