سياق متصل

في طبيعة الانتقال داخل حركة النهضة

تظلّ الخشية أن يكون الفصل بين السياسي والدعوي هو في الحقيقة فصل بين المنفعي والقيمي، ليكون رهان الحركة على الأقل في التأليف بين الثورة والدّولة، هو رهان تأباه الطبيعة أو تناقضه الممارسة السياسية بالنهاية