رثاء فلسطيني وعربي لمريد البرغوثي في السوشيال ميديا
استذكر رواد منصات التواصل الاجتماعي عبارات ومواقف للشاعر والروائي مريد البرغوثي في إطار رثائه
5 أعمال من المكتبة الروائية الأندلسية
لا تزال الأندلس تحتل مكانةً مهمّةً وحيّزًا واسعًا في الوجدان العربي والعالمي، وقد عبّرت عن هذه العلاقة العديد من الروايات، وذلك لما مثلته بلاد الأندلس، وخصوصًا تجربة المسلمين فيها، من لحظة استثنائية في التاريخ البشري، ساد فيها التسامح وقبول الآخر
5 من أبرز الروايات النسائية العربية
يقول أحد النقاد: "الرواية هي تاريخ المرأة". ولعل السرد النسوي لا يكتسب قيمته من كونه خطابًا يسعى إلى القطعية مع الوضعيات التي طالما همشت المرأة، وعدتها كائنًا ناقصًا وحسب، بل أيضًا لأنه يقدم سرديات بديلة لنسق السلطة المهيمنة
عن رضوى عاشور وغرناطة وسيناء التي أعرفها
تمر سطور الرواية أمامي كلوحات سريالية على حائط من زجاج السيارة ومراياها الكثيرة حولي، وتبدو لي كلماتها ككُرة من الخيط تلتفُ حولي ولا أجد منها مهربًا. تقولُ رضوى علي لسان أحد أبطالها: كأن الأيام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها إلى الآخر
8 أعمال روائية من أدب السجون العربي
في مواجهة الاستعمارات المتتالية، أو في مواجهة الدكتاتوريات والأنظمة الفاشية، وجد العربي نفسه مضطرًا لجعل السجن موضوعًا لأعماله، فوُجد أدب السجون تعبيرًا
عن تجارب شخصية خاضها كتاب، أو تجارب أرادوا نقلها منها روايات عن سجن تدمر وسجون عربية أخرى
الطنطورية باكية في ذكرى ميلاد السيدة
رضوى عاشور من الذين يصعب عليك نسيانهم لا سيما أنها ارتبطت بلحظات جميلة عشناها في ثنايا كتبها، كأن هذا الجمال الذي ارتسم على صفحات كتبها، قد استمد نقاءه من الجمال البادي على صفحة وجهها، خاصة إذا كان وجهًا لا تفارقه البسمة أبدًا
رضوى.. سلام كما ينبغي لنبل الكلمات
هو العام الأول الذي أحكي فيه عن رضوى وهي غائبة. غياب رضوى لم أستشعره إلا وأنا بين تفاصيل حياتها، أتوحد مع ملاحظاتها وتفاصيلها، وعباراتها البسيطة الآسرة وجملها القصيرة، وانطباعاتها الهادئة. وترتعش يدي وأنا أحاول أن أستنطق نصًا عنها
لا وحشة في قبر رضوى
أن تكتب عن رضوى يعني أنك ستكتب عن وطن لا روائية عابرة. حين تتورط في نص قصير وسريع في رثاء الوطن، ستقع في حيرة عن أي وطن تكتب، كسرة الخبز أم الدواء؟ الورقة والقلم أم الأستاذة؟ المعلّمة أم الصديقة؟ الزوجة أم الأم؟
رضوى عاشور.. عاشقة من مصر
عزاء رضوى عاشور كان ناعمًا. كان بالقرب من النيل الخفيف الذي أحبته في أيام حياتها، الذي جلست بالقرب منه وهي تكتب كلمات رواياتها أكثر من مرة، النيل الذي شكت له صراعها مع مرض خبيث ألم برأسها وزرع في ذاتها العجز الذي طالما كرهته