
أدب
"رقصة القبور".. درس في حكاية المهزومين
أخطأنا حين اعتبرنا قوة رواية "القوقعة" متأتية من قوة التجربة الشخصية في سجن تدمر، وأن ما حملته من شحنات وجع مترافقة مع دفق صرخات السوريين والسوريات في الشوارع والميادين شكل دفعًا إضافيًا للرواية. الْيَوْمَ تكشف "رقصة القبور" عن روائي فذ

أدب
مصطفى خليفة.. القبور ترقص في سوريا
لماذا أسمى مصطفى خليفة روايته الجديدة بـ"رقصة القبور"؟ ربما لأن مساحة الموت هي التي تتسع، في مقابل تقلص مساحات الأحلام والحب والحياة. يموت الحب، تموت الأخوة، يموت التسامح، وتبقى القبور ترقص من فرحها بإنجازاتها العظيمة