
الروائي الجزائري ياسمينة خضرا.. مساواة الجلاد بالضحية
قال الروائي الجزائري محمد مولسهول، المعروف باسم ياسمينة خضرا، إنّ "من يفرح بما قامت به حركة حماس لا يستحق أن يكون إنسانًا"

رواية "مايكيلا: نصفُ قبرٍ وربعُ ذاكرة".. ذاكرة موتى الصحراء
مع رواية "مايكيلا، نصفُ قبرٍ وربعُ ذاكرة" للكاتب سليم بن اعمارة، نكتشف الصحراء في خطورتها، حيث يشكّل التيه والعطش معالمها الأساسية، وفوقها مأساة اختطاف الأجانب

رواية "جسدي المستباح".. متاهات العشرية السوداء
في رواية "جسدي المستباح"، يُدخلنا محمد ساري إلى عالم مليكة، لنعاين عالمًا شديد التوحّش لعاشقة شديدة الرقة، عالمًا شديد التوحّش لبلد شديد الرقة

رواية "الباش كاتب".. في سردية الحراك: الفن واستعادة المواقع
في روايته "الباش كاتب" 2020، سيوقع لنا الزاوي رواية عن الحراك الشعبي الجزائري، لكنه ظل وفيًا لعوالمه السردية ولأفكاره عن الفن والسياسة والدين والجسد

محمد ديب: القراءة بوصفها سفرًا منظمًا
هذا نص للكاتب والشاعر الجزائري بالفرنسية محمد ديب مأخوذ من كتابه "الشجرة الناطقة" الذي يتناول فيه مواضيع متعددة كالهوية والمنفى واللغة والعودة.

رواية "طير الليل" لعمارة لخوص.. العنف وأصله في الجزائر
رواية تزيح كل الستائر المسدلة على تاريخ الشر في الجزائر، لتبدو الفضيحة جلية، حيث تُقدم تاريخ إحراق الثورة وتشويه وجه الجزائر

"اختلاط المواسم" لبشير مفتي.. الرواية وسيكولوجيا الشر
رواية اختلاط المواسم هي رواية تشابك المصائر الإنسانية في مواجهة الشر المتأصّل في الذات الإنسانية. فيها الكثير من الروح الدوستوفسكية

"لابوانت" لمحمد جعفر.. عن آلهة التاريخ التي لم يعد يؤمن بها أحد
اختزل محمد جعفر في روايته "لابوانت.. جدوا قاتلي" الجزائر الرسمية كلها، بمكتب حكومي في وسط مستغانم

رواية "مخاض السلحفاة" وكتابة تيار الوعي
تنتمي "مخاض سلحفاة" إلى رواية تيار الوعي، لأنّها اعتمدت على أسلوب البوح الذاتي، فأنا السارد هيمنت على الرواية

مكتبة سفيان مخناش
سفيان مخناش روائي من الجزائر. اشتغل في المحاماة، ثم عمل في التجهيز والديكور، صدرت له رواية "لا يترك في متناول الأطفال"، وبعدها صدر الجزء الثاني منها بعنوان "مخاض سلحفاة.. قصة بوذا الذي لم يعبد"، الحائزة على جائزة عبد الحميد بن هدوقة

رواية "ما وراء الأفق الأزرق" لمولود بن زادي.. ألق السرد المهجري
أتحفنا الأديب والمترجم والناقد الجزائري، المقيم في لندن، مولود بن زادي، بمولودٍ روائيٍّ عنونه "ما وراء الأفق الأزرق". رواية سيرية تَدُجُّ على ضفاف نهر التايمز بمدينة لندن، والتي قلَّما تمُسك سماؤها عن سكب أمطارها الغزيرة وإسدال ضبابها الكثيف

اختلاق الصحراء في رواية "الأميرة المورسكية" لمحمد ديب
بعد مرحلته الواقعية، انتقل الروائي الجزائري محمد ديب نحو أسلوب ورؤية مختلفتين للرواية، بتأثير مباشر من تجربة المنفى القسري التي تحوّلت، رغم قسوتها ومرارتها، إلى مصدر لإثراء تجربته الروائية، وارتياد أماكن مجهولة في فن الرواية نفسه