
ريلكه: الماوراءُ يلمعُ في الأفق
نظر ريلكه إلى هشاشة الوجود الإنساني الذي يحوم حوله شبح الموت، ورأى أنه لا خلاص سوى بإنسانية الإنسان. وهو فوق ذلك كله شاعر الترحال الدائم لم تعرف روحه معنى الاستقرار

راينر ماريا ريلكه: خمسة أناشيد
هذه القصيدة هي النص الوحيد الذي كتبه ريلكه عن الحرب العالمية الأولى. وفيه، ينقلب الشاعر النمساوي من التهليل للحرب إلى تأكيد فظاعاتها وكونها آتية لمحو التراكم الثقافي الطويل الأمد للإنسانية

استعادة "حكاية أزرق" لمولبوا: عن الشّعر الطّالع من الفظاظة
منذ البداية يمسكُ جان ميشال مولبوا خصلةً لغويّة يعقدُها ضفيرةً لوجوهه المتشظية في كتاب "حكاية أزرق"، الصادر لدى "غاليمار"

باسكار شاكرابورتي: أوقات عصيبة
لقد أخفى كلَّ الشعراء/ عنّي وقال: لاحقًا/ فسألتُ بعينين مدهوشتين/ لم هذا التعنّت بالأسرار؟/ فابتسم وهو ينظر/ خارج النافذة حيث/ ترى تلّة منحدرة/ عليها أشجار عانقت السماء/ قال لي: "حرمتك من بيسوا وريلكه/ كي تنجح في دراستك الجامعية في حقل السياسة

في حضرة محمود درويش الألمانيّ
عودة الفنان/الكاتب إلى رحم المفاهيم البدائية للانتماء "القومية والعرق والدين"، تعني أن كل ما طرحتهُ الحضارات والفلسفة والأدب والفن بخصوص مفهوم هوية الفن قد تم التخلص منه بلمحة بصر، كما أن انخراط الفنان/الكاتب في هذه الصراعات أمر يدمّر الفن