أدب

كان ياما كان.. كان هناك سرڤانتس

هيّأ سرڤانتس مجتمعه لاستقبال أفكار أو فلسفات تجريبية، تؤمن أن المصدر الأول لكل معرفة هو الحواس، مثلما فعل دانتي وبوكاشيو

فنون

مسلسل Westworld: في المشترك بين السينما والفلسفة

استطاع "وستوورلد" عبر قصته الجميلة العميقة، وعبر كتابة غنية، وعبر أداء تمثيلي إبداعي أن يخلق "عالمًا غربيًا" غريبًا فعلًا، ائصًا إلى أبعد ما يمكن الوصول إليه في التنقيب عن معاني الوجود الإنساني المعقد، وأن يكون التمثل الأكمل لعلاقة الفن بالفلسفة

قول

إنهم يتثاءَبون كثيرًا!

حينما أُصيبت مدينة وهران الجزائرية سنة 1947 بـ"الطاعون"، كما تسرده رواية كامو، طُرحت أقسى الأسئلة حول ماهية القدر والوضعية البشرية، ولعل أبرز ما عاينته الرواية، يتلخص في تركيزه على دور رجال الدين رأوا الطاعون غضبًا إلهيًا

أدب

الفلسفة والأدب.. سردية حب معلن

إذا لم تكن الفلسفة الأدبية هي لاوعي الأدب فقد تكون لاوعي الأدباء، لأنها فلسفة بدون فلاسفة، وهي ليست فلسفة أديب معينة بل هي فلسفة تخترق مجمل النصوص الأدبية باعتبار أنها تؤلف كلا متباينًا ومتضاربًا بمعزل عن المؤلفين والمذاهب حيث الأدب هو الذي يفكر