
"فئران أمّي حصّة" تعود إلى الكويت بقرار قضائي
لم تكد رواية "فئران أمّي حصّة" للكويتي سعود السّنعوسي تجد طريقها إلى القارئ الكويتي حتى صادرتها وزارة الإعلام بتهمة خدشها للحياء وتجاوزها لأعراف المجتمع، ممّا جعل بيعها ممنوعًا في البلاد ومقتصرًا على الدّول العربية الأخرى.

بغداد.. وصلُ الضفتين بكتاب
كانت هذه البهجة تشع في حي المنصور الأرستقراطي في النصف الغربي من بغداد، أو ما يسمى بالكرخ، تشع بطريقة جعلت الروائي الكويتي سعود السنعوسي يقول عن زيارته الأولى إلى بغداد: "هذه ليست المدينة التي نشاهدها في وسائل الإعلام"

"معرض بغداد الدولي للكتاب": فاتحة لحياة عراقية جديدة
قدّم "معرض بغداد للكتاب" أيامًا لا تنسى. على أمل أن تتطور التجربة وتتسع في المستقبل، لكي يعود العراق إلى مكانته الثقافية في قلوب العرب، وإلى فعاليته الحيوية العالية، التي نراها اليوم في الحضور القويّ للأدب العراقي

4 روايات عن الغزو العراقي للكويت
أثّر الغزو العراقي للكويت في الأدب الكويتي، بغضّ النظر عن قلّة الأعمال الأدبيّة التي تناولت ذلك الحدث، أو تلك التي فشلت في استثماره أدبيًا، إذ أن الغزو وما رافقه من أحداث وتحوّلات في المجتمع الكويتي أسّسَ لأدب جديد يُلقي ظلاله على تلك المرحلة

السنعوسي في مصيدة فئران كامو
تُقسم الرواية إلى ثلاثة أجزاء سُميت بأسماء ثلاثة فئران؛ شرر وجمر ولظى، يتحدث كل منهم عن فترة بدأت فيها "الفتنة" الطائفية والعرقية تتفشى في الكويت. فبدءًا من "عربي وأعجمي"، مرورًا بمع وضد "صدام"، وانتهاءًا بـ"سني شيعي"