
مسلسل "عندما تشيخ الذئاب".. مآلات درامية تناسب رواية النظام السوري
التركيز، بهذه الصورة، على رجال الدين والدين معًا، إنّما الهدف منه تبرير انتهاكات السلطة بحقّ الجماعات الإسلامية، الإخوان تحديدًا، وبالتالي تبرير ما حدث في حماة سنة 1982

شاهد عيان على حرب البسوس
حصلت على حصان، بغل بصراحة. فبطريقة ما دخلت إلى قلب سائس الخيول الذي كان يشرب زجاجة جنًّا، ماركة "اللذيذ"

مسلسل "الندم".. ولكن ما سبب "الأزمة"؟
أجبرت الثورة السورية نتاجًا فنيًا جماهيريًا كالدراما التلفزيونية، يتحكم به النظام من خلال المؤسسة الحكومية، أو شركات الإنتاج التي يملكها أركانه، على التطرق لموضوع الاعتقال السياسي، الذي هو ليس حكم بالحبس يصدر عن محكمة بوجود محامٍ، بل عملية اختطاف

مسلسل الندم.. زمن الخراب دائري
يعيد مسلسل "الندم"، للكاتب حسن سامي يوسف والمخرج الليّث حجّو، المسألة السورية إلى عمق الدراما السورية مرّة أخرى وبطريقة مختلفة، ويقدّمها على أنها قضية إنسانيّة أوّلًا وأخيرًا. تبقى القضية قضية الإنسان الذي كان ضحيّةً لكلّ التجاذبات السياسية