قول

عن أي حصار يتحدث الغزيون؟

كل شيء باعث على القلق والإرباك في غزة، لا أحد منا بإمكانه أن ينازع الحياة بؤسها حتى يستطيع أن يعيش لحظة سعادة، الأحلام هنا قد قتلها الحصار، ورغم ذلك تَصُم المنصات الإعلامية آذانها عن غزة، لا أحد يدرك حاجة القطاع للحياة