
أدب
محمد خضيّر.. ما فات وما لم يفت من السيرة
يمضي محمد خضيّر في إتمام ما بدأه سابقًا بتدوين فصول من مراحل سيرته الذاتية في مخطوطه الأول "بصرياثا"، وألحقه بعدها بـ23 عامًا بمخطوطه الثاني "أحلام باصورا"، منجزًا مخطوطه الثالث "ما يُمسَك وما لا يُمسَك" بعنوان فرعي أطلق عليه مسمى "إنشاءات سيريّة"

أدب
"أسد البصرة".. نمذجة الشخصية العراقية
يرصد ضياء جبيلي التفاصيل فيما حوله بفطنة وحذق، يدقق كثيرًا في أصغرها، حتى تكاد لا تفوته السرية منها. يتابع بعين خفية وأذن صاغية ليستكشف الخفايا، وخصوصًا المحرّم منها. لا يتردّد في فضحها في كتاباته، بالإضافة إلى أنه شديد الفضول في قراءة التاريخ