
قول
الغباء المتراكم على هامش فتنة المنتخب المصري
فإذا كان تعاملنا مع الشيعة الموحدين المؤمنين بالقرآن الشاهدين بنبوّة محمد بتكفيرهم ولفظهم ورفضهم فكيف الحال مع أصحاب الاعتقادات الأخرى، كيف يمكن أن نفسّر تصرّفًا كهذا من منتخب يمثّل بلدًا لا يتواني رئيسه عن الحديث المكرور عن "تجديد الخطاب الديني"