
ضياء جبيلي.. عنفٌ أقل في أرض الأسئلة
لا دماء أو أشلاء أو مجازر أو انفجارات في القصص. أمّا الموت، فيجري تناوله بصورةٍ ساخرة، وبأريحية كاملة

جائزة الملتقى للقصّة القصيرة.. إعلان مبكر للقائمة الطويلة تحت وطأة التسريب
ما حدث في هذه الدورة كان مفاجئًا، إذ صحت جائزة الملتقى أوّل أمس، الـ 30 من شهر أيلول/ سبتمبر الفائت، على خبر تسريب القائمة الطويلة قبل يوم كامل من موعد إعلانها رسميًا. ما دفع الجامعة الأمريكية للإعلان عن القائمة حينها

مكتبة ضياء جبيلي
ضياء جبيلي روائي وقاص من العراق. يقيم في مدينة البصرة. من رواياته: " لعنة ماركيز" و"بوغيز العجيب" و"تذكار الجنرال مود" و"أسد البصرة" و"الاسم على الأخمص". ومن مجموعاته القصصية: "وجه فنسنت القبيح" و"حديقة الأرامل" و"ماذا نفعل بدون كالفينو؟"

رواية "الاسم على الأخمص".. حيوات مضطربة في شخصيات قلقة
في روايته السادسة "الاسم على الأخمص"، يلجأ الروائي العراقيّ ضياء جبيلي (1973) إلى ماضي العراق لرسم خرائط حاضره وواقعه الراهن انطلاقًا من فكرة تفيد بأنّ الماضي نفسه أسَّس لهذا الخراب الحاصل في المجتمع العراقيّ الآن

كيف يرى كتاب الخيال العلمي مستقبل العراق؟
في سلسلة مختارات جديدة من الخيال التكهني، يكتب الكتّاب العراقيون حاضر بلادهم المضطربة وهم يتصورون كيف يمكن أن تبدو عليه بعد قرن، أي في عام 2103. هنا ترجمة بتصرف لمقال جاسون هيلير عن كتاب "العراق بعد 100 عام"

ضياء جبيلي.. عراق مشطور
في "المشطور: ستّة طرق غير شرعيّة لاجتيّاز الحدود نحو بغداد"، يعيد ضياء جبيلي صياغة الواقع العراقي بعين الخيال، مقدّمًا من خلال ذلك عملًا قائِمًا على الفانتازيا المُستمدّة من الواقع ذاته، وحكاياتٍ متداخلةٍ في الحكاية الواحدة ومتفرّعةً من حكاية الرواية

ضياء جبيلي: البصرة مدينة حكايات مستمرة
يعد الكاتب العراقي ضياء جبيلي واحدًا من أبرز الروائيين في الجيل الذي خرج إلى الساحة الثقافية بعد احتلال بغداد في نيسان/أبريل عام 2003. سبق وأن صدر روايات حظيت بالاهتمام في العراق مثل "لعنة ماركيز" و"بوغيز العجيب". هنا حوار معه

"أسد البصرة".. نمذجة الشخصية العراقية
يرصد ضياء جبيلي التفاصيل فيما حوله بفطنة وحذق، يدقق كثيرًا في أصغرها، حتى تكاد لا تفوته السرية منها. يتابع بعين خفية وأذن صاغية ليستكشف الخفايا، وخصوصًا المحرّم منها. لا يتردّد في فضحها في كتاباته، بالإضافة إلى أنه شديد الفضول في قراءة التاريخ

صورة للعراق بعد قرن من الاحتلال الأمريكي
تعالج قصص "العراق بعد 100 سنة من الاحتلال" تحولات المجتمع العراقي، وكيف تشكّلت حياة الناس العاديين بعد قرن كامل، وتتصوّر جملة واسعة من المتغيرات في السياسة والاقتصاد والثقافة في عراق آخر. هي قصص تتخيّل عراقها الخاص، وترسمه بحرية