5 من أهم أفلام أحمد زكي .. من النجومية إلى فن الممثل
إليكم في هذه المقالة 5 من أهم أفلام أحمد زكي الذي كان الفن بالنسبة له غواية في علم الممثل وفنون التشخيص
مسرحية "هبوط أورفيوس" بين عدسة عاطف الطيب وخيال سيدني لوميت
لم أكن أعرف قبل مشاهدتي لفيلم الزمار، أنه مقتبس عن مسرحية ويليامز، حتى شاهدت تلك الإشارة النصية في بدايته، ولكن بعدها لم أعثر على أي رائحة لويليامز في الفيلم، كل ما وجدته هو عاطف الطيب وسينما عاطف الطيب، المشغولة بالموضوع ذي الطابع السياسي الاجتماعي
قصة فيلم"سواق الأتوبيس" وسحر الواقعية الجديدة
يكفي أن تشاهد الفيلم لترى حقبة الثمانينيات المصرية حية أمامك بكل تفاصيلها، من أحاديث الناس اليومية وأفكارهم وهمومهم، وشوارعهم وملابسهم، بدون أي تجميل أو رتوش، في أقوى تجسيد لدور السينما في خلق عوالم موازية، ونقلنا لنعيش حيوات لم نعشها
فيلم "مولانا".. دعاية أم هداية؟
بدا عمرو سعد في دور "مولانا" إنسانيًا، شيقًا، براقًا، حقيقيًا، إلى الدرجة التي أخرج فيها عضوه وتبول على غرفة التحقيقات حين احتجزوه لساعات دون أن يدخلوه الحمام. كانت له ألفاظه أيضًا. وكان يعرف أصل الدنيا الفانية لذا لم يقع في أي من محظوراتها
محمود عبد العزيز في دور "عم مجاهد".. سلامات
كان الموت هو الرابط الوحيد بين أغلب أفلامه، لم يكن يؤرقه بقدر ما كان يريد أن يحوّله إلى "لحظة ذروة" في الحياة، وليست لحظة نهاية. رحل الساحر بعد أن لاعب الموت على مسرحه، ليتذكره جمهوره كم أرهق نفسه بالفن