عبد العزيز بوتفليقة.. من جيش التحرير إلى سنوات الاستبداد
أعلن التلفزيون الرسمي الجزائري في ساعة متأخرة من ليلة الجمعة عن وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة عن عمر ناهز 84 عامًا
كيف استقبل الشارع الجزائري اعتذار بوتفليقة؟
لما تأكد لعبدالعزيز بوتفليقة حتمية الرحيل، تحول من العناد والتمسك بالسلطة إلى مرحلة استعطاف الشعب، بالرسالة التي اعتذر فيها الجزائريين قائلًا: "سامحوني"
هل سيستولي قايد صالح على ثمرة الحراك الشعبي الجزائري؟
كثيرون رأوا في استخدام القايد صالح لضمير الأنا الذّي يحيل عليه، عوضًا عن الإشارة الجماعية للمؤسسة العسكرية، محاولةً منه للاستحواذ على ثمرة الحراك الشّعبيّ
بوتفليقة وحكومة الأمر الواقع.. وداع غير مكتمل للسلطة!
إعلان الرّئيس بوتفليقة نية الاستقالة الآن يثير مخاوف كثيرين، بعد أن اطمئنّ محيطه بتشكيل حكومة موالية له، يصبح الإبقاء عليها إلزاميًّا بحكم المادّة 104 من الدّستور
عبد العزيز بوتفليقة.. ختام "قسري" لسيرة رمادية
يظل السؤال ختامًا، هل خرجت البوتفليقية بخروج بوتفليقة؟ مفارقة كبرى أن يكون باب الدخول لقصر المرادية مفتوحًا ومشرعًا فيما استشكل العثور على باب خروج طوعي ومشرف
من مختصرات التاريخ الجزائري
بعد أن أبعد العسكر بوتفليقة عن الحكم إثر وفاة حاميه بومدين، اجتاز صحراء كبيرة قبل أن يدخل مجدّدًا العاصمة الجزائرية سنة 1999 محمولًا على أكتافهم
خطاب قايد صالح يفتتح مرحلة جديدة أمام الحراك الجزائري
هل يأتي مقترح الجيش بإزاحة بوتفليقة من باب الضرورة أو الخيار الآمن؟ هذا سؤال برسم الأيام المقبلة على الحراك الجزائري
"تكلّم حتى نراك".. الجزائريون يسخرون من ادعاء عودة بوتفليقة من الخارج
دفع الحراك الشعبي بالمحيط الرئاسي إلى جملة من التخبّطات التّي أظهرته في أعين الجزائريين مرتبكًا، ومن ذلك قصة عودته من سويسرا التي سخر منها الجزائريون على السوشيال ميديا
ثلاث خواطر من داخل الحراك السّلميّ في الجزائر
استجاب المتظاهرون لدعوة الاكتفاء بحمل الأعلام الوطنيّة في مسيراتهم، حتّى لا تتحوّل المسيرات الشّعبيّة إلى مسرح لاستعراض الرّموز الفئويّة والأيديولوجيّة والمناطقيّة
خيارات "محيط" بوتفليقة تضيق أمام توسع قاعدة الحراك الجزائري ووحدتها
لم يُبق الجزائريّون للمحيط الرّئاسيّ منفذًا إلّا سدّوه. وبإضراب كبرى الشّركات الاقتصاديّة في البلاد، يكون الحراك الشّعبيّ قد وسع قاعدته بما لا يطيق النظام
نعوم تشومسكي: محاولة تأبيد بوتفليقة في الحكم مهزلة طائشة تتبعها عواقب وخيمة
في مراسلة له مع موقع الوطن الجزائري، علق المفكر التحرري وعالم اللسانيات الأمريكي، نعوم تشومسكي، مبديًا تضامنه الكامل مع حق الشعب الجزائري في تقرير مصيره بحرية
موجة الحراك الجزائري الثالثة.. تنوع أكثر وخطاب أوضح
لم يكن الحراك الشّعبيّ الجزائريّ في جمعته الثّالثة، يشبه نفسه في جمعتيه السّابقتين، من ناحية كثافة المشاركين، ومن ناحية انضمام العنصر النّسويّ بكثافة أيضًا