
المركز العربي يبحث العلاقات العربية الهندية.. تحولات العلاقة مع قوة ناشئة
انطلقت اليوم السبت 5 أيار/ مايو 2018 أعمال مؤتمر "العرب والهند: تحولات العلاقة مع قوة ناشئة ومستقبلها" الذي يعقده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات على مدى يومين في الدوحة. ويضم المؤتمر نخبة من الباحثين والأكاديميين في العلاقات العربية – الهندية

جوليان آسانج: مستعد لأي مصير
في تصريح حصري خص به آسانج "ألترا صوت"، قال ان "الصحافة الحرة هي ما يتوجب ان ندافع عنه، وانا شخصيًا مع الدفاع عن الصحافة عندما تكون مستندة الى الحق والحقيقة"، مضيفًا: "وما خص الخروج من السفارة أوالترحيل من عدمه، اكتفي بالقول ان هذه مواقفي

المشاكسة بين صاحب الفكّة وأهل الرزّ
يبتز السيسي حاليًا المملكة العربية السعودية لأنه يعلم أنها لا يمكن لها أن ترفع الغطاء عنه وإلا سيكون أمامها خياران سيئان بالنسبة لها، الأول أن تخرج مصر من المظلة الخليجية إقليميًا، والثاني أن يغرق النظام وتذهب أموال الدعم "هباء"

النضال والسياسة
المعارضة المصرية والعربية بشكل عام، والتي تكونت خلال سنوات طويلة من الحكم الدكتاتوري، ظلت تصعد خطاباتها بلا حد، لأنها لم تكن تظن أنها ستقترب من الحكم أبدًا

بوتين ساعد أردوغان وفتح له طريق جرابلس
لنكن واضحين، المصالح التي تجمع تركيا أردوغان وروسيا بوتين أكثر مما تجمعهما مع أوروبا أو أمريكا، لنلاحظ أن استثمار ورقة اللاجئين السوريين المنطلقين من تركيا إلى أوروبا كالسيل الجارف كان له دور يتضح شيئًا فشيئًا في صعود اليمين المتطرف الداعم لروسيا

هكذا أنقذت السعودية حسن نصر الله
هكذا يتحدث نصر الله عن غياب الديمقراطية في السعودية، وكأنه يدافع عن نظام في سوريا يتبدل فيه الرئيس كل أربع سنوات، وعن العائلة الحاكمة في السعودية، وكأن سوريا لم تحكم من عائلة واحدة عشرات السنين. وبنفس الطريقة يسخر السيد الشيخ من وعود السعودية لروسيا

إيران التي في خاطر الأمريكيين
رغم الحضور القوي لأزمة احتجاز الرهائن في السفارة الأمريكية في طهران عام 1979 في ذاكرة الأمريكيين السياسية، والصورة العدائية تجاه أمريكا التي خلفتها شعارات "الموت لأمريكا" إلا أن الأمريكيين ما زالت لديهم صورة أخرى عن الإيرانيين