16 ألف مبنى معرض للسقوط.. إرث حروب لبنان وفساده
تزداد قضية الأبنية المهددة بالانهيار خطورة في لبنان، فبعد تعرض 3 مباني للسقوط في خلال ثلاثة أشهر، فتح الملف على مصراعيه في نقاش مدني وبلدي حول مصير 16 الف مبنى مهددة بالوقوع. وهو رقم مخيف في بلد لا شيء يؤمن فيه حياة الفقراء أو يحميهم
المغرب.. من ينهي مآسي انهيار المباني؟
عند كل حادث انهيار منزل فوق رؤوس قاطنيه، لا بد أن يترك خلفه ضحايا ومآس لا تنتهي. وفي المغرب تتكرر هذه الحوادث القاسية، وليس آخرها انهيار مبنى في مراكش قبل أيام قليلة، مخلفًا قتلى ومصابين، ليتجدد السؤال الذي يطرحه المغاربة عند كل فاجعة مماثلة
فاس.. سيكولوجيا المعمار وطبائع التطرف
حين يتجول السائر في شوارع وأزقة مدينة فاس المغربية تختلط فيه المشاعر، ويصبح لا يرى إلى في أزقتها الضيقة أطيافًا من المجهول، بل يصبح عنصر المفاجأة حاضرًا في كل حين، لأن الزائر لا يتوقع ما سيراه ما إن يمر من زقاق إلى آخر
جزائر الأبواب الخمسة
عندما تبحث عن مدخل للجزائر البيضاء فإنك تجد عشرات المداخل وبأسماء مختلفة مرتبطة بكلمة "باب" كما تسمع بتعدد الأبواب التي باتت اليوم عبارة عن كلمات توارثها الجزائريون، دون أن تبقى الأبواب بشكلها الفعلي
عمارة بيتنا العتيق
للتنور في البيت السوري منظر ولا أروع، فهو يجعل أرض الدار ذات جمالية لا يمكن الاستغناء عنه في كل بيت من بيوتنا فهو مصدر غذاء لأهل البيت يوقدونه كل صباح، أو كل ثلاثة أيام، حسب الحاجة للخبز الشهي والطعم اللذيذ غير المتوفر حاليًا
هل فقد الجزائريون الحس الجمالي؟
لماذا نبني كأننا نرحل غدًا؟ كأنها ليست بلادَنا، حتى فرنسا التي كانت تعرف أن الجزائر ليست ملكَها في الحقيقة، رغم ما بذلته واقترفته من أجل أن تقنع الجزائريين والعالم بذلك، كانت تبني كأنها لن ترحل، حتى أنها تركت لنا تراثًا معماريًا رائعًا
شرفات بيروت مغلّفة بالأسود
يُنذر صياح الديك بقدوم الصباح، ومع أول شعاع للشمس. تُفتح أبواب المنازل وشبابيكها. من على الشرفات، تبدأ الحياة. تتأمل المشهد الساكن الذي تراه. تستيقظ المدينة. ولكن، أين الشرفة؟