
قول
عمر النايف باحثًا عن "قاعدة آمنة"
لا يمكن لمراقب قضية عمر النايف إلا أن يدرك أن لجوءه للسفارة الفلسطينية لم يكن طلبًا للنجاة أو الحياة، من مضى قبل سنوات لينفذ عملية عسكرية لا يفكر بالعودة ولا بالأثمان. اختار النايف أن يأخذ السفارة والسلطة من خلفها والفلسطينيين إلى اختبار كاشف