نافذةٌ تطلُ علينا
ماذا سيحدث، إن قررنا في لحظتنا الأولى، أن نقطع صافرةَ الممرضة في غرفةِ الولادة، وأن نستبدلها بأغنية؟
"الكنفانيون": كل الخديعة للجماهير
ماذا تبقى من الأسئلة التي طرحها غسان كنفاني في كل نتاجه الثقافي والأدبي ومشروعه الوطني وقد بات ذلك المشروع مثار تأفف ولا يغدو أكثر من مناسبة؟
إلى كنفاني... رحلت خفيفًا قبل أن تكبر الصحراء
ما زالت قصصك ندية رطبة تتجاوزنا وتصل إلى الأجيال القادمة، كل ما علينا فعله، الجلوس لنضيّق حدقة عيوننا من أجل الحقيقة
مكتبة منذر جوابرة
منذر جوابرة فنان تشكيلي من فلسطين. درس الفنون البصريّة والتشكيل في جامعة النجاح. أقام العديد من المعارض الفردية
7 أدباء عرب جمعوا بين الكتابة والرسم
يرسم الكاتب حين لا يجد في اللغة ما يسد رمقه، أو حين تنسد جدرانها أمام سعيه، فيذهب إلى الفضاء البصري، ليشكّل النص الآخر، أو النص البديل، وهنا وقفة مع 7 أدباء عرب جمعوا بين الكتابة والرسم
كتارا للرواية العربية 2018.. إرث غسّان كنفاني المتكامل
تستعدّ العاصمة القطرية الدوحة لانطلاق الدورة الرابعة من "مهرجان كتارا للرواية العربية" الذي تنظّمه المؤسسة العامة للحي الثقافي، كتارا، في الفترة بين 15 وحتّى 17 تشرين الأوّل/ أكتوبر الجاري محتفية بالكاتب والروائي الفلسطينيّ غسان كنفاني
ساعة غسان كنفاني
بدأت رحلة غسان كنفاني في الكتابة من شعوره الخانق بالعار كفلسطينيّ مهزوم، ومن إحساسه بالذنب الممزوج بالعجز
عددان من "مرايا".. عودة إلى زمن المجلات
تهتم مجلة "مرايا" بالثقافة ونشر آراء الشباب سواء في الداخل أو الخارج، وتعطي أولوياتها للكتابات التي تُلقي الضوء على الواقع المصري والعربي، كما أنها "لا تنشر نصوصًا تمجد وتروج للرجعية والطائفية والعنصرية والذكورية، أو تحرّض على الكراهية"
مكتبة عصام السعدي
عصام السعدي شاعر من فلسطين، من مواليد مدينة جنين. يحمل درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من "جامعة حلب". عضو رابطة الكتاب الأردنيين. ناشط نقابي. له من الإصدارات الشعرية: "لأمي، للخيل.. ولعينيها"، و"يَشرَقُ بالحنين"
مكتبة الحلبي في بيروت.. القراءة في جو عائلي
تشكل "مكتبة الحلبي" البيروتية نموذجًا مُختلفًا من المكتبات العامّة، يعملُ بالدرجة الأولى على جذب الزوّار لا القرّاء فقط، ومن ثمّ تحويلهم إلى قرّاء من خلال ما توفّرهُ عائلة الحلبي من طقوس حميميّة في المكتبة. هنا حديث خاص مع القائمين على مكتبة الحلبي
دفاعًا عن الأدب: المُثقَّف ذو السّيف
ما كانَ للأدبِ حتّى الآن هُو أن يُستخدمَ، في صراعاتٍ شخصيّة وفرديّة. بحيثُ تُفقدُ قيمتهُ تمامًا. فإمَّا أن يَكونُ مُتبنّى، وإما أن يكون منبوذًا. وهو في الحالَين، لا يُنظرُ إليه كشيءٍ مُستقلٍ وهو كذلك، مستقلٌ بذاتهِ، يعكسُ ما يُريدُ كما يُريد