أنخيل كونزاليس: كلمات جديدة للتاريخ
تميزت كتابات أنخيل كونزاليس بتناول القيم مثل التضامن والحرية والحب. ينتمي إلى ما يعرف بـ"جيل الخمسينيات"، وهي حركة أدبية اشتهرت بمقاومتها لدكتاتورية فرانكو
فيلم "الخندق الأبدي".. الحرب إذ تخلق كهف أفلاطون
يتحول البطل من مناضل يتبنى الأفكار الاشتراكية إلى مجرد أحفوري صغير لأن الفاشية لم تسمح له، ولآلاف غيره، بالحياة الطبيعية
فيلم "قوانين الحدود".. السينما إذ تعيد تركيب الماضي
في فيلمه الجديد "قوانين الحدود"، يسلط دانييل مونثون الضوء على مخلفات الفرانكوية، في إحياء حقيقي لزمن لا ينسى لكنه قابل للتزييف
رواية "الصوت النائم".. ذاكرة الحرب المحرّمة
رواية "الصوت النائم" إحياء لذكرى ضحايا الحرب الذين فقدوا حياتهم، ومواساة لأولئك الذين عاشوا مع الويلات وتحملوا خساراتهم بصمت
فيلم "أمهات متوازيات" كدراما للفقد والاستعادة
في "أمهات متوازيات"، يطرح ألمودوفار، لأول مرة وبشكل مباشر، سؤال السياسة والتاريخ، بعد أن تجنب هذا السؤال طوال مسيرته الممتدة من الثمانينيات إلى الآن
ذكريات ميغيل دي أونامونو.. حوار مع الذات
يبدو أنّ الإسباني ميغيل دي أونامونو يتوجّه في كتابه "من ذاكرة الطفولة والشباب" إلى نفسه قبل أن يتوّجه بها إلى القارئ
فيلم "الخندق الأبدي".. العيش على حافة العالم
الفيلم إدانة غير مباشرة لأتباع النظام الفاشي الذي سلموا لفرانكو بدور القائد أو المنقذ، فيما لم يتعد دور المهرج
فرانكو خارج مدريد.. شبح الديكتاتور يعيد الاستقطاب السياسي
قبل أيام، باتت العاصمة الإسبانية مدريد، وللمرة الأولى منذ 44 سنة، خالية الحضن من جسد ديكتاتورها، أو ما تبقى منه. فرانشيسكو فرانكو الذي نقلت رفاته أخيرًا
ميسي ابن الحواري السبتية
ميسي العظيم الحزين مر بما مرت به مصر، انتشى ثم أزكمت أنفه رائحة الدماء، أفاق مما مر به قبل سنوات، ليسأل هل كان حلمًا أم علمًا فلا يجد جوابًا
كارمن لافوريت: سأبقى وحيدة!
أنتجت الكاتبة الإسبانية كارمن لافوريت دياز (1921-2004) معظم أدبها أثناء نظام الديكتاتور فرانكو، واضعة نفسها في تحديين كبيرين، الأول كونها امرأة، والثاني كونها تعمل في أجواء شديدة التوتر. تعدّ رواية "عدم"، أيقونة أدب ما بعد الحرب الأهلية
تاريخ كتالونيا في 300 صفحة
بجيب جوردي كانال بشتى أنواع المعرفة الإنسانية المتعلقة بكتالونيا كجماعة بشرية، وتكوينها التاريخي، فيغلق لنا باب الأسئلة المطروحة حول ما هي كتالونيا؟ ما علاقتها التاريخية بإسبانيا؟ وهل لديها اقتصادها وخبرتها الخاصة؟ وهل تحمل شعوريًا قوميًا مختلفًا؟
من فرانكو إلى السيسي.. الدكتاتورية حظوظ!
احتاج فرانكو عشر سنوات ليعيد إسبانيا إلى الخريطة الدولية رغمًا عنه، رغمًا عن القوانين الكاثوليكية الطابع، والبطريركية المجتمعية وآذان الجدران التي تكتب التقارير في ابن العم والخال والجار. هل سيبقى السيسي جاثمًا على المزاج المصري كل هذا الوقت؟