
معرض فايوراما: حين يصبح الواقع الافتراضي أداة خلق
يحتوى المعرض على 6 مشاريع فنية مختلفة قام بها 6 فنانين مصريين مستخدمين تقنيات الواقع الافتراضي، لا رابط يجمع بين المشروعات غير الارتكاز إلى فكرة "الديوراما" أو بشكل مبسط "التقاط لحظة من الزمان والمكان

أعمال حازم حرب في برلين.. عن غزة وعبء المؤقت
كان أول معرض شخصي لحازم حرب في عام 2012، وقد استخدم أفَرشة إسفنجية معلقة من السقف إلى الهواء، وفي برلين شارك مصدر إلهامه في ذذلك المشروع، وهو صورة موثقة لامرأة عجوز تحمل فَرشتها على ظهرها

جوزيف لوروسو.. لوحات تبحث عن شراكة المتلقي
ولد الأمريكي جوزيف لوروسو في مدينة شيكاغو. تقدم لوحاته احتمالات عديدة متروكة للمتلقي لكي يصوغها في الشكل السردي الذي يراه مناسبًا، لأن هذا الفنان يؤمن أن الفنون جميعها موجودة لكي تخلق استجابة عاطفية ما لدى المتلقي.

فادي فيّاض.. أن تصير المشاعر ألوانًا
تخلق لوحة فادي فيّاض جملة من الارتباكات في الذات التي تتلقاها للمرة الأولى، منها صعوبة التفريق بينها وبين الصورة الفوتوغرافية، بالنظر إلى الدقة المستعملة في التقاط الملامح والمشاعر الخاصّين بالإنسان والمكان اللذين يجدان طريقًا إلى ريشته

عثمان سلّامي.. الجسد كلمة السرّ
يشهد المغرب تأسيسًا حديثًا للرقص التعبيري المعاصر "الكوريغرافي" ممزوجًا برقص فلكلوري مغربي يصاحب المسرحيات متعددة التخصصات، أو مسرحيات العرض الفردي. يساهم عثمان سلامي بهذا التأسيس عبر مشروعه الفني الخاص "جسدي"

عمر المعتز بالله.. مسرح صنع في مصر
أرسم اسكتشات حتى على وسادتي، وعلى الجدران، وفي كل مكان. أتمعن فيها وأنقلها مع الوقت إلى خشبة المسرح. ولذلك فأنا أحتاج وقتًا لرسم الشخصية، ووقتًا آخر حتى اختار الشخصية، قبل أن يصبح العرض من لحم ودم وإضاءة وموسيقى وديكور

عمر محفوظي.. درس في الاحتجاج
تحمل تجربة الفنان المغربي عمر محفوظي ملامحها الخاصة التي تقوم على الرفض والتمرد وعدم الركون إلى أي من الصيغ الجاهزة. مشروع قائم على القلق ويتحرك فيه، ويحاول أن ينزل التشكيل إلى ساحة النزال مع القضايا العامة