
فواز حداد ومدد الكتب في 2019
لا تكون القراءة وسيلة إمتاع ومؤانسة وتثقيف وتهذيب فقط، وبل خطوط إمداد خفية لجبهات الكاتب

رواية "تفسير اللا شيء" لفواز حداد.. استنطاق نصف قرن من الشمولية
في "تفسير اللا شيء"، يؤرّخ فواز حداد للظلام الذي عاشته سوريا طوال ما يقارب نصف قرن، ويُشرّح الدولة الشمولية الرثّة التي أنتجتها

فواز حداد وممدوح عزام.. عن الروائي والرواية في الحرب
هل سلبت الحرب من الروائي نصًّا ما؟ هل أرغمته على تأجيل عمل ما لصالح عملٍ آخر يتعلّق بما يدور في البلاد؟

الرواية السورية ومشاغلها
تقف الرواية السورية اليوم بين زمنين؛ حاضرٍ مرير يتطلّب الكتابة والتوثيق، وماضٍ يُغري بالعودة إليه، باعتباره أرضًا خصبة لقصصٍ تتطلّب إعادة الحفر والتنقيب

مكتبة فواز حداد
فواز حداد روائي من سوريا من مواليد دمشق 1947. تعد تجربته من أبرز التجارب السورية الراهنة في الرواية. أصدر 13 رواية، منها: "موزاييك 39" و"تياترو 1949" و"مرسال الغرام" و"المترجم الخائن" و"عزف منفرد على البيانو" و"السوريون الأعداء"

فواز حدّاد: أصبحت الرواية حياتي كلها
فواز حدّاد، روائي سوريّ من مواليد 1947، بدأ مسيرته الأدبيّة بكتابة القصّة القصيرة والرواية والسينما والمسرح، قبل أن يتفرّغ لكتابة الرواية، ويُصدر 13 رواية منها: "موزاييك 39" و"تياترو 1949" و"صورة الروائي" و"الولد الجاهل" و"الضغينة والهوى"

8 أعمال روائية من أدب السجون العربي
في مواجهة الاستعمارات المتتالية، أو في مواجهة الدكتاتوريات والأنظمة الفاشية، وجد العربي نفسه مضطرًا لجعل السجن موضوعًا لأعماله، فوُجد أدب السجون تعبيرًا
عن تجارب شخصية خاضها كتاب، أو تجارب أرادوا نقلها منها روايات عن سجن تدمر وسجون عربية أخرى