
"منيو" الفيسبوك العراقي
بما أن الإعلام الحزبي، والإعلام العراقي في عمومه المرئي منه والمسموع والمكتوب، منتميًا إلى، أو مقربًا، من/إلى جهات سياسية، ما ينفي عنه صفة الموضوعية، وفقدان الثقة من المتلقين، فإن الفيس بوك يبدو منصّة "مشاع" لممارسة التسقيطات أو الحرب التشويهية

المرأة الأردنيّة في 2016: عقد منفرط
لا أدري حقًّا ما الذي سيأتي به العام المقبل وما سيجّره علينا من حوادث، ولكن لا تزال المرأة تختزل حتّى الآن في مجتمعاتنا بحديث البيت والزواج، وحديث اللباس وطول التنّانير أو قصرها، والآن صارت "الموضة" في الحديث عن خطر الفيس بوك الداهم على بنات العرب

شهادة وفاة الصحفي
الكثيرون اليوم وجدوا في وسيلة التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" الملجأ والمهرب والمشجب الذي يعلقون عليه أفكارهم، آراءهم وطموحاتهم وآمالهم وأحلامهم أيضًا

"ولاد المرة"..عابرون في كلام عابر
اكتفت الكاتبة، التي تعرف جيدا كيف تسوِّق نفسها، بعنوان مثير سرعان ما سيجد من يتلقفه ليصنع منه "تريند" على الفضاء السيبري لساعات -وما أكثرهم-. لم يخيب المتابعون ظنها وكبرت شرارة الحرب فجاء من رأى في العنوان "إهانة لعادات وتقاليد المجتمع المصري"

فضيحة "بي بي سي"
الكل ينقل المنشور المكرّر، ويؤكد أن الشبكة اللندنية انفردت به. وبينما الواحد منهم يريد أن نصدّقه ونشاركه مأساة أن «فيسبوك» سيكشف معلومات أمنه القومي، لا يكلّف نفسه دقيقة ليبحث على «جوجل»، أعظم اختراع في التاريخ، عن لينك الخبر.

أحاديث فيسبوكية حول اقليم الديوانية
لم تُسهم بشكل كبير نقاشات النخبة المثقفة في دوائر الطبقات العليا من المجتمع في عقلنة الصراع المحموم حول السلطة منذ 2003 وإلى اليوم، حيث باتت تلك الطبقات تشترك في تأجيج ذلك الصراع من حيث تدري أو لا تدري

الشتامون افتراضيًا
يكفي أن يذهب الواحد منا إلى أغنية عراقية مرفوعة على موقع "يوتيوب"، حتي يجد في التعليقات معارك ترجع إلى ما قبل "حروب الردة"، الشتائم... الشتائم... الشتائم، أينما حل نظر القارئ، إذ إن لكل شتيمة أخرى مضادة