
في قراءة ثانية.. عزمي بشارة: لا بديل عن العروبة
أشار المفكر العربي عزمي بشارة إلى أنه لم يكن دائمًا هناك صراع بين الدين القومية عربيًا وفي غالبية الحالات كانت التيارات القومية متصالحة جدًا مع الدين

عزمي بشارة: الهوية العربية جامعة ومتنوعة
يعتبر المفكر العربي عزمي بشارة أن الهوية العربية هوية ثقافية قبل كل شيء تعتمد على اللغة والثقافة المشتركة

حوار| محمد اليحيائي: تاريخ عُمان تتداخل فيه الحقائق بالأوهام
في هذا الحوار، يجيب الكاتب والروائي العماني محمد اليحيائي (1964) على تساؤلاتٍ عديدة حول مواضيع مختلفة تتمحور حول تجربته الأدبية وتحولاتها، وواقع الرواية العمانية ومشاغلها

برنامج "قراءة ثانية".. هل شهدت سوريا تجربة ديمقراطية في الخمسينات؟
ناقش برنامج "قراءة ثانية" في حلقته التي عُرضت مؤخرًا على شاشة "التلفزيون العربي"، التجربة الديمقراطية التي خبرتها سوريا في خمسينيات القرن الفائت، وتحديدًا بين عامي 1954 – 1958

محمد مختار الشنقيطي والمنظار المقلوب
ذاك هو الشنقيطي في لمحة موجزة فقط من تقلّباته واندفاعاته الهوجاء، وتناقضاته وانتقائيته. وليست المسألة أنه "غيّر" آراءه كما يطيب للسذّج أن يبرروا، بهدوء وتأنٍ ودراسة، ولكنه انقلاب سريع، من طرف أقصى إلى طرف أقصى، في نزق وخفة وطيش ومزايدات أخلاقية رديئة

مصطلح "تمسيح الإسلام" بين الشنقيطي والمرزوقي
"صاحب النبأ" في قصتنا هنا هو "أستاذ الأخلاق السياسية" محمد مختار الشنقيطي، وأما النّبأ الذي جاء به فهو أن برنامج "قراءة ثانية" حلقة من حلقات مشروع يسمّيه مشروع "تمسيح الإسلام"

محمد مختار الشنقيطي وميزان الأخلاق المعطوب
نتحدث في هذه الحلقة عن طريقة تعاطي محمد مختار الشنقيطي مع الأفكار والمواقف السياسية، والتي يتعامل معها بالطريقة ذاتها والمنهج ذاته؛ انقلاب شديد من أقصى الطرف إلى أقصى الطرف، خفة ورعونة، نزق وطيش وتناقض لا أخلاقي.

محمد مختار الشنقيطي وحيدًا
لولا الظلم والبغي الذي وقع على شخصي، فضلًا عن غيري من زملاء وأصدقاء، وهم كلهم أفاضل كرام، ولولا التحريض الذي لا يلتزم مروءة ولا أخلاقًا، ولا يعرف عهدًا ولا ذمة، ما كتبت في هذا الرجل حرفًا. غير أن لصاحب الحق مقالًا، وللمظلوم أن ينتصر بالحق لا بالباطل

برنامج "قراءة ثانية".. حوار في مواجهة الوصاية الفكرية
في محاولة للنقاش الجاد حول القضايا الخلافية ولإفساح المجال للقراءات الأخرى، انطلق برنامج "قراءة ثانية" على التلفزيون العربي لفتح آفاق حوار إسلامي داخلي بعيدًا عن الوصاية الفكرية

برنامج "قراءة ثانية".. جدل كاشف
إن انفتاح الإسلام على تعدد القراءات هو ما يرعب النظم التسلطية، يريدون هدم هذا التعدد لا هدم الإسلام، ومحبط جدًا، بل وغريب مريب، أن هذه البديهية غير واضحة لدى المُنبرين لمهاجمة برنامج "قراءة ثانية" على التلفزيون العربي.