
فيلم "Persona" لإنغمار برغمان.. ثنائية الوجه الحقيقي والقناع
استخدم إنغمار برغمان الكاميرا كما يستخدم الكاتب الروائي قلمه وكما يستخدم الرسام فرشاته. محاولًا عبرها نقل الأوهام الموجودة في عقول شخصياته

محاولة في فهم الحلم
كم هو غريب ومزعج أن يرى الإنسان نفسه في الحلم عاريًا، أو حافي القدمين، الكثير من البشر، مرّوا بتجربة مشابهة لحلم من هذا النوع

فيلم "½8".. كيف للمرء أن يتأكد أنه ليس يحلم؟
يبدأ الفيلم بكابوس مريع. حيث يجد جويدو نفسه مختنقًا في إحدى السيارات وسط زحمة الطريق. ثم يطير في السماء

ما بعد الخامس عشر من تموز
ما من أحد هنا سواي، فلا صحو ولا نوم. لم أرَ حتى اللحظة اثنتي عشرة عينًا، ولا خمسمائة ملاك. مُنايَ أن ألتهم كبد الحوت صباحًا ولحم الثور مساءً، فأمّة الهاوية تصيبني بالهلع. ما يُطمْئِن أنّ طول وعرض القبر لم يتغيرا منذ أن وضعوني فيه

8 نظريات تفسّر.. لماذا نستمتع بأفلام الرعب؟
يصعب تحديد مقاربة سيكولوجية لأفلام الرعب، كما يصعب حصر العوامل التي تلعب دورًا في تحفيز الأفراد للمشاهدة أو في تحديد نوع اللذة التي يبحثون عنها. تتطلب منا مشاهدة أفلام الرعب مواجهة المجهول، وتسمح لنا برؤية مخاوفنا أمام أعيننا