
سياق متصل
من المستفيد من تفجير حافلات "كفريا والفوعة" الانتحاري؟
يبدو أن الأسد سيتابع مخططه لتأمين محيط العاصمة من ناحية "الغوطة الشرقية" قبل أن يبدأ أي عملية عسكرية في محافظة إدلب التي تحولت لأكبر حاضنة لمقاتلي المعارضة، وسط مخاوف من حصول مجازر ترتكبها مقاتلات النظام مستغلة تفجيرات وحجج مشابهة لاستهداف حافلاتها