
مناقشات
صمت المثقف العربي ومحرقة غزّة
وصم الروائي الطاهر بن جلون عميلة طوفان الأقصى بـ"العمل الحيوانيّ"، في حين حمل الروائي كمال داود حماس وزر قتل القضية الفلسطينيّة. كلاهما عبرا عن هذه المواقف المختلة دون النظر إلى حقوق الشعب الفلسطيني

أدب
زيف النقاد
لم يتسبب غياب النقد الفعّال في تدني الذوق فقط، بل أدى إلى دفن بعض الأعمال الجيدة على حساب الأعمال الرديئة. ما ذنب القارئ وهو الخاسر الأكبر في كل ما يحدث من تردي مستوى الكتاب. وليت الأمر توقف عند هذا الحد، فنجد أنها تنال حصة الأسد من المقالات النقدية