
قول
بيان الكنيسة: هل يصفّق الأقباط للرئيس؟!
هل يستمر السيسي في عادته الثانوية في أن يقتحم قداس العيد للأقباط لتهنئتهم بمعسول الكلام المخدر؟ وإن أتى كيف سيستقبله من هم بداخل الكنيسة، أعني الشعب؟ والأهم كيف سيراه من هم بخارجه، هل سيعيد هذا له مكانته في قلوب الأقباط؟