
نصوص
تغيّر طعم الفلافل يا محمّد
محمد طمّليه كان الذي نرغب أن نكونه ونعيشه، كان الذي نحسد ذكاءه، نتمنى قليله، وتضربنا صاعقةٌ من فرحٍ حين يكون حاضرًا في أيِّ أمسيةٍ توافقت المصادفات أن نحضرها

أدب
باريس، عمّان، دمشق: عن حتمل وطمّليه
يستيقظ جميل صباحًا ليجد السرير خاويًا إلى جواره، يتحسسه ليجده رطبًا من إثر الليلة الماضية. هذه غرفة في فندق القدس بعمّان، يتأهب حتمل كعادته للتعامل مع خسارته المعتادة من"النساء الهاربات" اللواتي يختفين فجأة ويظهرن فجأة "بقصة شعر جديدة"

أدب
جهاد هديب.. أو بوحٌ لا يعني أحدًا غيرنا
مات جهاد هديب، هكذا يقولون، ولم يتحقق له حلمه بالتفرغ لمشروعه الشعري.. الحلم الذي كان يسعى إليه ويجتهد لتحقيقه، مات جهاد وها أنذا أقرأ نعي الأصدقاء والأعداء والغرباء له، وها هي جنازته تمر من مسافة قريبة جدًا من بيتي