
5 من أهم أفلام محمود عبد العزيز.. مزاجيُّ السينما المصرية
ليست موهبته هي التي مكنته من البقاء كنجم شباك طوال أربعة عقود، ولكن أيضًا تميزه في اختيار الأدوار ما مكنه من البقاء في القمة

5 أفلام مصرية.. القاهرة في أزمنتها المختلفة
تشكل الأفلام جزءًا هامًا من ذكرياتنا وأحلامنا، مشاهدة فيلم جيد بمثابة سفر عبر الشاشة. هنا 5 بطاقات سفر

رضوان الكاشف.. قصة "فيلسوف" السينما المصرية
حياة رضوان الكاشف زاخرة بالسياسة والفن والفلسفة التي عبر عنها في أفلامه السينمائية التي آمن بها جميعًا إذ كان يقول: "أفلامي لازم تشبهني"، حتى صار جديرًا بأن يُلقب بـ"فيلسوف السينما المصرية"

محمد كامل القليوبي.. غياب حادي سينما التسعينيات
غادر المخرج السينمائي المصري محمد كامل القليوبي (1943-2017) عالمنا أمس، عن عمر يناهز الـ74 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض. الفنان الذي تخلى عن الهندسة التي درسها في "جامعة عين شمس"، وهب نفسه كليًا لعالم السينما

مفاجآت جوجل للعرب في 2016
لم يختلف العرب عن العالم كثيرًا في عمليات البحث على موقع جوجل خلال 2016، العام الذي يستعد للانتهاء، فكانت أولوياتهم سياسية، فاحتلّ دونالد ترامب، خاصة بعد فوزه بانتخابات الرئاسة الأمريكية، المركز الأول عربيًا وعالميًا، وحلّت هيلاري كلينتون، الوصيفة

12 شخصية مصرية رحلت عن عالمنا في عام 2016
في 12 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، غيّب الموت أيقونة السينما المصريّة وساحرها محمود عبد العزيز بعد صراع مرير مع مرض السرطان، بعد أن أرهقته السينما التي مثّل فيها أكثر من 80 فيلمًا والعديد من المسلسلات التلفزيونيّة، وأهمّها "رأفت الهجّان"

محمود عبد العزيز.. في محبة الرجل الجميل
كان محمود يحلم بأن يتحقق سينمائيًا مثل عادل إمام الذي يبدو صعوده للقمة غامضًَا ويحظى بشعبية غير مفهومة هي الأخرى. لا يريد أن يدخل تاريخ السينما باعتباره "فنان الجوائز الأول". لا بأس بالجوائز بالطبع، ولكن الأهم أن يدخلها مدعمًا بجاذبية جماهيرية

محمود عبد العزيز في الدور الأخير: سلم على الحياة
مشاهد كثيرة لن تنسى من الذاكرة الشعبية لبطل الأدوار ذات الخيارات الأخلاقية الساحقة، محمود عبد العزيز. غاب اسم عن السينما والفن في العالم العربي عاصره كثيرون ليشكل لقطات فارقة من الأمل في مشاهد الذاكرة السينمائية لشعةب مقهورة تماما كحال أدواره المتعبة

محمود عبد العزيز في دور "عم مجاهد".. سلامات
كان الموت هو الرابط الوحيد بين أغلب أفلامه، لم يكن يؤرقه بقدر ما كان يريد أن يحوّله إلى "لحظة ذروة" في الحياة، وليست لحظة نهاية. رحل الساحر بعد أن لاعب الموت على مسرحه، ليتذكره جمهوره كم أرهق نفسه بالفن

أحلام ما بعد منتصف الطريق
في سينما الزهراء والسفراء تابعت أجمل أفلام محمود عبد العزيز، وحسين فهمي، ومحمود ياسين... وإن كنت متعاطفًا مع أحمد زكي لسمرته، وذات مرة قالت لي صديقة كم أتمنى أن أنام على صدره، ولم أدرك حينها سر هذا الشوق من امرأة لرجل مثله

"الحوت".. استنساخ روح الجمهور
رحل محمود عبد العزيز، "الحوت"، منذ 2013 لكن بريقه لم ينطفئ بعد والفضل يعود لرابطة محبيه "الحواتة" الذين واظبوا على تنظيم لقاءات تقدم فيها أغانيه من جديد إضافة إلى انخراطهم في عدد من الأعمال الانسانية والاجتماعية