مجتمع

مقاهٍ جزائرية.. تثور على ثقافة "اشرب واهرب"

يكاد المقهى في الفضاء الجزائري، من حيث حميميته، يكون ملحقًا بالبيت. يلتقي فيه الكبار والصّغار، قد يتحدثون وقد يلعبون الورق، وقد يخوضون في الشأن العام، فيطلقون مبادراتٍ تعني الأفراد أو المجتمع. من هنا، كان المقهى حاضرًا على مدار القرن العشرين