
قول
من فقه الثواب إلى فقه العقاب
لم تكن محاورة الرسول ومعاذ الوحيدة في الدعوة إلى الاجتهاد بالرأي، فالرسول هو الذي نصح المسلمين في سياق آخر قائلًا: أنتم أعلم بشؤون دنياكم، وليس هناك توجيه وخطاب أوضح من ذلك للاجتهاد، لذا قيل: حيث تكون مصلحة الناس فثمة شرع الله