
قول
السياسة في مصر تدفعني نحو الانتحار
علمت فيما بعد أنه يوجد أكثر من عشرين طالبًا بالكلية محكومين بعشرات السنين في السجون بتهمة معارضة النظام وتهم أخرى زائفة! صور هؤلاء الشباب تكاد لا تفارق ذهني يومًا واحدًا، كيف هم الآن؟ متى سيخرجون؟ كم سيكون عمرهم حينها؟ هل يتعرضون للتعذيب؟

قول
الذين ذهبوا لذبح الحسين
داريا التي كانت تملؤها الاحتجاجات السلمية، لم ترق لساكن القصر الذي يسكن على بعد سبعة كيلومترات منها، وعصابته الآن تنهش ما تبقى من المدينة، ما لم يستطع أهلها حمله، فدخلها بعدما أخلى ربع مليون نسمة منها وجلس على تلها الخَرِب

قول
هل تحمينا الاعتقالات السياسية من الإرهاب؟
هل توجد فعلًا علاقة حقيقية يمكن قياسها بين تصاعد سياسية الاعتقالات السياسية وتراجع الأعمال الإرهابية في مصر؟ هل صحيح أصلًا أن الأعمال الإرهابية تم تحجيمها؟ إن الأرقام والوقائع في الحقيقة تُكذب هذا الادعاء تماما، بل إنها تثبت العكس