
بينهم 12 طفلًا.. عشرات القتلى في حادثة احتراق حافلة في بلغاريا
معظم ركاب الحافلة من السيّاح من مقدونيا الشمالية، وكانوا في طريق عودتهم إلى العاصمة اسكوبية بعد رحلة إلى إسطنبول

اتفاق اليونان ومقدونيا على إرث الإسكندر الأكبر.. ماذا كانت المشكلة؟
ما زال الصراع بين اليونان وجمهورية مقدونيا اليوغسلافية السابقة على إرث الإسكندر الأكبر في أوجه، ومتصلًا بمستقبل العلاقات بين البلدين وربما في منطقة اليورو جميعها. وترفض اليونان أن تًسمى جارتها الشمالية باسم مقدونيا، وتصر أن تراث مقدونيا يوناني

نيكولا مادجيروف: لن تغير الريح وجهتها
ولد نيكولا مادجيروف عام 1973 في مقدونيا. ترجمت أشعاره إلى العديد من اللغات ونشرت في أنطولوجيات شعرية في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا. وقد حاز العديد من الجوائز الأدبية الرفيعة، من ضمنها جائزة هوبرت بوردا للشعر الأوروبي

غرق غير مؤكد.. رحلة في فم الموت
ينتمي "غرق غير مؤكد" إلى نوع أدبي رافق ثورات الربيع العربي وما تلاها من فصول الهجرة والدم، حيث راح الكتّاب يقاربون الوثيقة لكن من منظور يجمع الشخصي والعام. يرصد البندر مشاهد النزوح والفرار خلال الفترة التي تحوّل فيها إلى حدث عالمي

سوريّ؟ اذهب!
كما أن النفر ليس ملاكًا، يحتال ويزوّر ويكذب ويخبئ ويثرثر ويهرب وينسى، المهرّب كذلك ليس شيطانًا، إنهم ليسوا بالضرورة مشطوبي الوجه بسكين، ذوي ندبات وأوشام غريبة، كما في قصص القراصنة وأفلام الأندرغراوند، وليسوا كلهم بهيئة واحدة أو بوظيفة واحدة

في مقدونيا.. حدود بين ريتا وطفولتها
"أنا طفلة صغيرة وربما لا أفهم بشكل جيد، لكنني أعتقد أنّ العنصرية هي معاملة البشر بطريقة مختلفة، فقط لأنهم ولدوا في الطرف الخطأ من الكوكب". بهذه اللافتة وقفت ريتا وعائلتها، ومئات من اللاجئين السوريين، في اعتصام ٍ تحت المطر والبرد المقدوني

أي مصير للسوريين العالقين في اليونان؟!
ما يجب الانتباه إليه هو أنه طالما أن المعضلة السورية قائمة فلن تهنأ أوروبا بأي أمان، وسيبقى تدفق اللاجئين مستمرًا حتى وإن أغلقت تركيا أبوابها بوجه السوريين، بل ربما سيزداد قوة، فمهربو البشر سيبحثون عن طرق جديدة

مقدونيا.. بوابة أوروبا المغلقة أمام السوريين
أعداد الهاربين من حمى الحروب تزداد والعدد وصل إلى أكثر من تسعة آلاف لاجئ، ينتظرون السماح لهم بالعبور من أوروبا الشرقية إلى أوروبا الصناعية

الأمل.. في صورة ملتقطة بتاريخ أمس
بين جموع المهجّرين/ يعلّق كارة بطرف غصن ويمشي/ يأكل بزر البطيخ الأصفر/ يمدّد رجليه في ماء النهر/ كلما تشردق ضرب السوري على ظهره برفق/ وظلا يضحكان طويلًا/ الأمل أخو السوريّ في الرضاعة/ يحني ظهره ويرخي ذراعيه كسكة قطار