الحراك الطلابي في سوريا.. جحيم القمع السياسي في عهد الأسدين
منذ تولي حافظ الأسد لمقاليد السلطة عبر انقلاب 1970، جرى وأد أي حراك سياسي لطلبة الجامعات، وتمكن النظام من فرض هيمنته عبر الهيئة التدريسية أو الاتحاد الوطني على كافة مفاصل الحياة السياسية
ملف خاص: الحركة الطلابية والانتكاس الديمقراطي عربيًا
يكتب "ألترا صوت" عن الحركة الطلابية في المنطقة العربية، على ضوء انتكاس مشاريع التحوّل الديمقراطي، بالمجنزرات العسكرية المُسيّرة بأموال بعض الجيران، فأعدّ مراسلو "ألترا صوت"، قصصًا عن الحركة الطلابية في بلدانهم، جمعناها لكم في هذا الملف
الحركة الطلابية الأزهرية منذ 2013.. الثمن النضالي الأعلى
منذ 2013، تحول الأزهر لواحدة من أكبر الجامعات المصرية، وربما العربية، التي قدمت شهداء من طلابها المعارضين لنظام ديكتاتوري، داخل أو خارج أسوار الجامعة. وعلى مدار السنوات الأخيرة، قدمت الحركة الطلابية في جامعة الأزهر، الثمن الأعلى في التضحيات
الحركة الطلابية في السودان.. هروب من السياسة إلى العمل الأهلي
رغم أن الحركة الطلابية السودانية كانت في القلب من أحداث التغيير واحتجاجات الجماهير، إلا أنها اليوم لم تعد مثلما كانت، فقد باتت محاصرة بأزماتها الداخلية، ومحاطة بقمع السلطات، ما دفع معظم الطلبة للهروب من العمل السياسي إلى النشاط التطوعي
الحركة الطلابية في مصر.. نضال أبعد من الحدود القُطرية قبل القمع المميت
لطالما ارتبطت وتفاعلت الحركة الطلابية المصرية بقضايا المنطقة العربية، كجزء أساسي في نضالها المستمر على مدار عقود، قبل أن تتلقى ضربات قمعية غير مسبوقة، بل مميتة أسكنت صوت الحراك الطلابي الذي سبق وأن دوى في كل محطة هامة، عربيًا ومحليًا
الحركة الطلابية في تونس.. مرآة الصراع السياسي والأيديولوجي
كانت للحركة الطلابية تأثير فعال في المشهد السياسي التونسي في عهد نظام بن علي، وبعد الثورة، حافظ الفضاء الطلابي على حيويته وتأثره وتأثيره بالمحيط السياسي، باعتبار أن هذا الفضاء هو في إحدى أوجهه انعكاس للصراع السياسي والأيديولوجي في البلاد
الحركة الطلابية في المغرب.. سبات عميق بعد سنوات من التنكيل السلطوي
عقود من الحراك الطلابي بالمغرب وُئدت في نهاية المطاف، ليس لقمع السلطات فقط وإنما أيضًا بالاستقطاب السياسي والأيديولوجي، وللصراع الداخلي الذي أخذ منحى العنف الدموي في بعض فتراته، وصولًا إلى حالة السبات القميع الذي تعرفه الحركة الطلابية المغربية الآن