وجهات

سواكن السودانية.. محطة جديدة لحروب الإمارات لاستعمار موانئ البحر الأحمر

ما جعل سواكن تعتقل الأضواء نهاية العام الماضي ومطلع هذا العام ليس الأساطير التي تدور حولها، وإنما موافقة حكومة السودان بوضعها تحت تصرف تركيا مؤقتاً لتعيد ترميمها ومن أجل تطويرها، وأشعل هذا جدلًا، وثارت ثائرة حكام بعض البلدان خاصة، فما تفاصيل الموضوع؟