مجتمع

الشهداء، زوجاتهم، وإخوتهم.. الموروث والذكورية

في فلسطين يرحل الشّهداء، وتبقى آثارهم. وأمّا زوجاتهم، فمعظمهن يبلعن الموسى ويرضخن مخافة الأعظم. بعد عدّة الشهور التي تقضيها أرملة الشّهيد - في قطاع غزّة بالتحديد - فإنّ مصير كثير منهن يكاد يكون معلومًا منذ استشهاد زوجها: الزواج بشقيقه!

مجتمع

مدارس غزة.. للأمهات أيضًا

تضطر الفلسطينيات المطلقات للجوء إلى المدارس، كي تتمكن من رؤية أبنائهن وبناتهن، بعد أن حرمن من رؤية الأبناء، بسبب ظروف الخلافات الزوجية أو الطلاق، ولعلمهن المسبق بطول الإجراءات القانونية المتعلقة بقضايا الحضانة