زياد عيتاني حُر وجوقة التصفيق في قفص التلفيق.. العرض مستمر!
خرج زياد عيتاني إلى الحرية بينما أوقفت سوزان الحاج، السحر انقلب على الساحر على ما ما يبدو.نجا زياد عيتاني إذًا، لكن من يحمي المواطن اللبناني العادي من أن يلقى يوماً ما لقاه زياد؟ من يتحمل مسؤولية المس بكرامة الإنسان والتطبيل العبثي لهذا التلفيق؟!
مكتب "جرائم المعلوماتية" في لبنان: البوليس إن حكم
لا بد من إعادة النظر، جديًا، على الصعيدين القانوني والحقوقي، في عمل هذا المكتب. والمباشرة في إعداد صياغة لبنود مهماته، فليس من المعقول الإبقاء على سياسته "القمعية" هذه، بذهنية "لكم لبنانكم ولنا لبناننا"
عهد عون: إيراني-سوري وتكريس لـ"حزب الله"؟
شكلت زيارتا وزير الخارجية الإيراني ووزير شؤون الرئاسة السورية إلى "بيت الشعب" (قصر بعبدا)، نقطة فاصلة في بداية العهد الرئاسي. التدشين الذي بدا ترسيخًا، لرسالة دولية - إقليمية، جاء بعد أسبوع كامل من انتخاب ميشال عون رئيسًا للجمهورية
خريف نهاد وأشرف
كان سليمان فرنجية أحذق من المشنوق في رفضه لوزارة الداخلية، هو قالها بشكل صريح: يريدونني وجهًا لوجه مع أهل طرابلس، ومع ملفات ملتهبة ستشعل كل ما يقترب منها. نهاد فكّر بشكل مختلف، ظن لبرهة أن القرار السياسي بربط النزاع، إضافة إلى شخصه وحضوره ومكانته
المستشار الإعلامي بالنكهة اللبنانية
في يوم تسمية النائب تمام سلام لرئاسة الحكومة، بدت الدنيا كأنها لا تسع مستشاره نافذ قواص. كان يقف عند باب قصر سلام في منطقة المصيطبة، متوترًا، حركته كثيرة، وكأنه لا يعرف ماذا يفعل، منتظرا أن يصبح مستشار رئيس الحكومة رسميًا