
جوائز 2021 الأدبية في حصادها.. هيمنة أفريقية
نستعرض معكم في هذه المقالة أبرز الأسماء والعناوين الفائزة بأشهر الجوائز الأدبية العربية والعالمية في عام 2021

جوائز 2020 الأدبية في حصادها.. عام المفاجآت
طوت جائزة "نوبل" للآداب في هذا العام صفحة أزماتها السابقة التي أثارتها خلال عامي 2018-2019. أو، على الأقل، نجحت في صرف الانتباه عنها عبر تفادي الأكاديمية الملكية السويدية، إثارة أزمة جديدة تعيد إلى الواجهة ما سبقها من أزمات

جوائز 2019 الأدبية في حصادها
إن أخذنا بعين الاعتبار أنّ جائزة "نوبل" للآداب هي الحدث الأدبيّ الأبرز عالميًا، يكون الخلط بين الثقافة والسياسة عنوانًا عريضًا لعام 2019

صورة شخصية لكازو إيشيغورو
كتب إيشيغورو قليلًا من الروايات.لكن بعدها يأخذ وقتًا طويلًا للتفكير والنحيب على ما يجب على الكاتب القيام به، من قراءات وحفلات توقيع وكل تلك الأمور اللعينة المتعلقة بصناعة الأدب. في المستقبل، سيكون إيشيغورو قادرًا على القول ببساطة: ثماني روايات تكفي

اقتصاد البرستيج: الجوائز في العالم العربي
لطالما اشتكى فنانون وكتاب وناشرون عرب من جوائز الدولة والمجالس الثقافية الرسمية وحساباتها السياسية والأمنية، لكن لم يذهب بهم هذا النقد، على الأقل في نبرته الراديكالية، إلى الجوائز الخاصة أو "المستقلة"، كل هذا يمكن تلخيصه باقتصاد البرستيج

6 فائزين بنوبل من الولايات المتحدة..من أصول مهاجرة
في سياق تبني بعض السياسيين الأمريكيين المحموم لخطاب معادٍ للمهاجرين على جانبي "الأطنلطي"، فإن تقريرًا في "الإندبندنت" هذا الأسبوع، بيّن كيف أن ستة أمريكيين من الحاصلين على نوبل هذا العام هم من أصول مهاجرة في الحقيقة

من يستطيع تغيير العالم؟
ترتكز منظومة التعليم على أربعة أضلاع "الإدارة، المعلم، المنهج (الوسائل التعليمية)، الأبنية التعليمية". وعندما يكون هناك خلل رئيسي في أضلاع المنظومة التعليمية فلا تبحث عن الناتج والمكمل لتلك المنظومة وهو "الطالب"

سفيتلانا أليكسيفيتش.. الحقيقة بوصفها أمّ الأدب
أليكسيفيتش ليست "أديبة" بالمعنى المعروف للكلمة، هي لا تكتب سردًا أو شعرًا، أو حتى نصوصًا عصية على التصنيف، باختصار هي لا تكتب "خيالًا"، بل تعيد صياغة الأحداث الواقعية على لسان أبطالها، عبر ما يسمى بالصحافة الاستقصائية