أدب

بغداد مدينة الكتب

شكّل المعرض وسيلة إثبات للحياة، وأن رغبة العيش لا زالت حيّةً تتوثب في شرايين بغداد، وأننا على قيد الثقافة نتنفّس روح الكتب والكتابة والأفكار والأحلام، وأن المثال القائل "بغداد تقرأ" لا زال ساري المفعول أيها العالم، رغم كل تناقضات المجتمع